-
القافلة رمز والمسار حياة.. طريق الشيخ محمد بن زايد يحمل الخير لتعز في مشهدٍ جسد أهمية الإنجاز وقيمته الإنسانية والاقتصادية والخدمية، شقت قافلة "خلية الأعمال الإنسانية في المقاومة الوطنية"، بالأمس، طريقها نحو مدينة تعز عبر طريق الشيخ محمد بن زايد، حاملةً مساعدات غذائية لدعم المعلمين، وذلك بتوجيه مباشر من نائب رئيس مجلس القيادة الرئاسي- رئيس قائد المقاومة الوطنية ورئيس مكتبها السياسي طارق صالح.
-
بالفيديو والصور.. إنسانية المقاومة الوطنية تسير قافلة مساعدات لمعلمي تعز سيّرت خلية الأعمال الإنسانية في المقاومة الوطنية، اليوم الاثنين، قافلة مساعدات غذائية للمعلمين والمعلمات في محافظة تعز؛ تنفيذًا لتوجيهات نائب رئيس مجلس القيادة الرئاسي- رئيس المكتب السياسي طارق صالح، وبدعم من الهلال الأحمر الإماراتي.
-
الحوثيون يستهدفون بالمدفعية الأحياء السكنية غربي تعز قرى منطقة كبار بمنطقة الصياحي غربي تعز
- الأرصاد اليمني يتوقع هطول أمطار متفاوتة الشدة خلال الساعات المقبلة
- وفد من المكتب السياسي للمقاومة الوطنية يطمئن على صحة الشيخ عبدالرحمن حجري
- طارق صالح يطمئن على صحة عبدالله عوبل ويوجه بمتابعة علاجه
- الصحة العالمية تحذر من تفشي الحصبة في اليمن
- القافلة رمز والمسار حياة.. طريق الشيخ محمد بن زايد يحمل الخير لتعز
- مصرع ثلاثة وإصابة آخرين في حادث مروري على طريق العبر - الوديعة
- طارق صالح: الطاقة النظيفة تعزز الاستقرار وتحسن الخدمات لأهلنا في الساحل الغربي
- بالفيديو.. وصول شحنة ثانية من معدات محطة الطاقة الشمسية الإضافية بالمخا
- النفط ينخفض بسبب المخاوف من تراجع الطلب
- الذهب يتراجع مع انحسار مخاوف الحرب التجارية
وفي هذا السياق أشار البروفيسور الألماني بيتر زدلماير إلى أن تقنيات التأمل تعد إمكانية مجدية للغاية للخروج من الروتين اليومي، مؤكداً أن من يبدأ في هذه التقنيات ويواظب عليها، يمكنه توقع سلسلة من التأثيرات الإيجابية على حياته.
وتابع عالم النفس الألماني من جامعة كيمنيتس التقنية قائلاً: "من يمارس تمارين تأمل بصورة دورية، سوف يصبح أكثر توازناً وأكثر استقراراً على المستوى العاطفي وسيمكنه التعامل مع المشاعر على نحو أفضل، وفقاً لدراسات عديدة"، حسب ما ذكرت وكالة الأنباء الألمانية.
وأكد أن ذلك يؤثر بشكل غير مباشر على الصداقات مثلاً وعلى العلاقات الزوجية أيضاً.
وأوضح كيفية حدوث هذا التأثير بأنه عند ممارسة كثير من أشكال التأمل، يمارس المرء تقنيتين، ألا وهما: التركيز على شيء غالباً يكون مسار تنفسه هو شخصاً والإصغاء في الوقت ذاته لما يجول في خاطره.
وأشار إلى أنه لهذا السبب قلما يكون من المستغرب أن الأشخاص الذين يمارسون تقنيات التأمل بصورة دورية، يمكنهم التركيز على نحو أفضل لدرجة أنهم يدركون أجسادهم على نحو أكثر وعي ويمكنهم أيضاً تصنيف المشاعر جيداً.
ولكن زدلماير أكد أهمية المواظبة من أجل الحصول على هذا التأثير، وقال: "يفضل القيام بذلك يومياً لمدة 15 دقيقة، بدلاً من القيام به مرة واحدة في الأسبوع لمدة ساعة ونصف".
- اليوم
- الأسبوع
- الشهر