-
نبيل الصوفي: المقاومة الوطنية ضبطت أكبر مخزن سلاح عائم أرسلته إيران للحوثيين منذ 2014 قال الصحفي والمحلل السياسي نبيل الصوفي، إن الشحنة العسكرية التي ضبطتها المقاومة الوطنية أواخر يونيو/ حزيران الماضي، تشكل "أكبر مخزن سلاح عائم أرسلته إيران منذ سيطرة الحوثيين على صنعاء في 2014"، مؤكداً أن محتوياتها كانت مصحوبة بكتب وكتالوجات باللغة الفارسية، تشرح للحوثي ماذا يفعل.
-
بالفيديو والصور.. المقاومة الوطنية تضبط أكبر شحنة أسلحة إيرانية متجهة للحوثيين في عملية بحرية نوعية ضبطت المقاومة الوطنية، بعملية نوعية نفذتها قوتها البحرية واستخباراتها العامة، 27 يونيو الماضي، شحنة أسلحة استراتيجية حاول الحرس الثوري الإيراني تهريبها لأدواته في اليمن، وبكميات كبيرة تكشف زيف ادعاء مليشيا الحوثي الإرهابية "التصنيع الحربي"، وتؤكد استمرار النظام الإيراني في نقل أسلحته النوعية إلى اليمن بعد خسارة معاقله في لبنان وسوريا، كما تكشف للمجتمع الدولي حجم خطر إرهاب نظام طهران على الملاحة الدولية عبر أدواتها في صنعاء.
-
العميد دويد: شحنة إيران التي ضبطتها المقاومة الوطنية تهدد الأمن الإقليمي والملاحة الدولية قال الناطق باسم "المقاومة الوطنية" في اليمن، العميد الركن صادق دويد، إن شحنة الأسلحة التي ضبطتها قوات المقاومة أواخر يونيو/ حزيران الماضي، تكشف حجم الدعم الكبير الذي تقدمه إيران لوكلائها في المنطقة، بهدف "قتل شعوبها، وزعزعة الاستقرار الإقليمي، وتهديد الملاحة الدولية".
- وفاة شاب إثر صاعقة رعدية في الضالع
- الاتحاد الأوروبي يخصص 9 ملايين يورو لدعم الإغاثة في اليمن
- خفر السواحل اليمنية تحذر من الإبحار والسباحة في خليج عدن والبحرين العربي والأحمر
- طارق صالح يطمئن على صحة المناضلة فائقة السيد
- العميد دويد يسخر من نفي إيران علاقتها بشحنة الأسلحة المضبوطة في البحر الأحمر
- سيول مفاجئة في إب تودي بحياة رجل وزوجته وطفليهما
- خفر السواحل في حضرموت ينقذ سبعة أشخاص من الغرق في عمليات متفرقة
- مقتل طفلة وإصابة شقيقها بقصف حوثي غربي تعز
- العميد دويد: شحنة إيران التي ضبطتها المقاومة الوطنية تهدد الأمن الإقليمي والملاحة الدولية
- نبيل الصوفي: المقاومة الوطنية ضبطت أكبر مخزن سلاح عائم أرسلته إيران للحوثيين منذ 2014
كشفت منظمة دولية عن ارتفاع مقلق في حالات الإصابة بالكوليرا في عدة محافظات يمنية، خلال الشهرين الماضيين، في ظل تردي القطاع الصحي في البلاد نتيجة الحرب المستمرة منذ تسع سنوات.
وقالت منظمة أوكسفام، في بيان أصدرته أمس الخميس: "في الأسابيع الأخيرة تم تسجيل حالات إصابة بالكوليرا في ست محافظات جنوب وشرق اليمن (خاضعة للحكومة الشرعية)، وكذلك في محافظتين في الشمال (خاضعة للحوثيين)".
وأضافت أنه وفي الفترة ما بين 2 أكتوبر و3 ديسمبر، تم الإبلاغ عن 1336 حالة مشتبهًا بها و11 حالة وفاة مرتبطة بها جنوب البلاد، مُشيرة إلى أن شحة التقارير المتعلقة بحالات الكوليرا في عدد من المناطق يرجح أن الأرقام الفعلية أعلى من ذلك بكثير.
وأوضحت "أوكسفام" أن هناك مخاوف من احتمال عودة مستويات الكوليرا إلى فترة وباء (2016- 2021)، عندما تم تسجيل 2.5 مليون حالة إصابة و4,000 حالة وفاة مرتبطة بها، كما أن اليمن سجلت في عام 2019 نحو 93% من جميع حالات الكوليرا في العالم".
وأشارت إلى أن "الحالات انخفضت بشكل كبير مع حلول عام 2021، بفعل برامج التطعيم الناجحة، لكن نقص التمويل، وخاصة فيما يتعلق بتوفير اللقاح، قد يشكل تحديًا للجهود المبذولة وإفشالها".
ونقل البيان عن عبدالواسع محمد، مدير الحملات والمناصرة والإعلام في منظمة أوكسفام في اليمن، القول: "يجب أن يكون الارتفاع الكبير في حالات الكوليرا بمثابة دعوة للاستيقاظ لقادة اليمن والمجتمع الدولي ككل. يمكن، بل ينبغي، الوقاية من الكوليرا وعلاجها بسهولة. ولكن؛ بدون الاستثمار المناسب في النظام الصحي، والحصول على المياه النظيفة ومرافق الصرف الصحي واللقاحات، سيستمر اليمنيون في دفع الثمن".
وأضاف: "تزدهر الكوليرا في أوقات النزاع. وقد أدت ما يقرب من تسع سنوات من الحرب في اليمن إلى تدمير النظام الصحي وسلب العديد من اليمنيين حياتهم وسبل عيشهم. نحن بحاجة ماسة إلى سلام عادل ومستدام من أجل السماح للبلاد بالبدء في إعادة البناء والتعافي".
ودعت منظمة أوكسفام المجتمع الدولي إلى توفير التمويل الكافي للمساعدات الإنسانية المنقذة للحياة، لا سيما برامج الصحة والقدرة على الصمود وسبل العيش، وزيادة الجهود للتفاوض على سلام دائم وشامل في اليمن.
- اليوم
- الأسبوع
- الشهر