-
طارق صالح يعزي ناصر باجيل في وفاة عمه الشيخ علي سالم باجيل أجرى نائب رئيس مجلس القيادة الرئاسي- رئيس المكتب السياسي للمقاومة الوطنية، طارق صالح، اليوم، اتصالاً هاتفياً بالنائب الأول لرئيس المكتب السياسي الشيخ ناصر باجيل، قدّم خلاله تعازيه الحارة في وفاة المغفور له بإذن الله، عمه الشيخ علي سالم باجيل.
-
طارق صالح يوجه بدعم جامعة تعز في التربة بمشروع طاقة شمسية ومعمل حاسوب متطور استقبل نائب رئيس مجلس القيادة الرئاسي طارق صالح اليوم الدكتور أحمد الرباصي، نائب رئيس جامعة تعز ورئيس فرع الجامعة في التربة، للوقوف على سير العملية التعليمية في كليات الفرع.
-
فيديو| طارق صالح يتفقد ميدان التدريب العسكري في الساحل الغربي ويؤكد أهمية الإعداد لمعركة استعادة الدولة قام نائب رئيس مجلس القيادة الرئاسي، قائد المقاومة الوطنية، طارق صالح، اليوم ، بزيارة ميدانية إلى ميدان التدريب العسكري في الساحل الغربي، حيث تنفذ الألوية برنامجها السنوي.
- محافظ ريمة: لقاء المخا تأييد لدعوة طارق صالح لتوحيد الصف الوطني لمواجهة الحوثيين واستعادة الدولة
- مأرب: مصرع طفل داخل حفرة صرف صحي في مخيم الجفينة للنازحين
- طارق صالح خلال لقائه بمشايخ ووجهاء ريمة: الحوثيون تلقّوا أوامر من إيران بوقف الهجمات في البحر الأحمر
- ولي العهد السعودي وترمب يوقعان وثيقة شراكة اقتصادية استراتيجية
- بدعم من طارق صالح.. بدء الضخ التجريبي لمشروعي مياه وتدشين العمل بملعب رياضي في الوازعية بتعز
- حملة اختطافات حوثية تطال مدنيين في إب عقب إزالة شعارات الجماعة
- لغم حوثي يودي بحياة شاب في التحيتا جنوب الحديدة
- فيديو| طارق صالح يتفقد ميدان التدريب العسكري في الساحل الغربي ويؤكد أهمية الإعداد لمعركة استعادة الدولة
- السفير الأمريكي يشيد بنجاح المقاومة الوطنية في اعتراض شحنتين من المعدات العسكرية للحوثيين في البحر الأحمر
- الهجرة الدولية تكشف عن نزوح 60 أسرة يمنية في أسبوع

ستبقى ثورة السادس والعشرين من سبتمبر هي الحدث الأكثر أهمية في تاريخنا، هي فاتحة التحول، ونقطة الانطلاق نحو يمن حر، وشعب موحد، إلا إن احتفالنا اليوم بالذكرى ينقصه الكثير من بريقه الثوري، وتبدو صورة الواقع مؤلمة، حيث تتعرض التجربة كلها للخطر، والمكاسب للاجتثاث، والعدو يتقدم.
لقد أعادنا الحوثيون إلى نقطة البداية، وهي الدفاع عن الجمهورية، وبالضرورة الدفاع عن الوحدة، لقد أعد الإيرانيون هذا الفصيل الإمامي الأكثر تخلفًا ودموية، دربوا ومولوا وحددوا لهم الهدف، وهكذا لوَّن الحوثيون حياتنا بالدم، وتسببوا في كارثة إنسانية في بلدنا، ومازالوا، ولاغرابة في ذلك فهذا هو تاريخ الأئمة والإمامة منذ وطأت أقدامهم أرض اليمن.
بعد سبع سنوات من الحرب، ننشد خلالها السلام، ونهرع له مع كل داعي، بقي الحوثيين على صلفهم وعدوانيتهم ورغبتهم في التوسع، إن لذلك سببًا مباشرًا وهو أن موازين القوة لم تتغير، لازالت لصالحهم، هذه حقيقة مرة، وموازين القوة لن تتغير بهكذا أساليب وخطط وتدابير يبدو القصور فيها واضحًا، تؤكده الحقائق الماثلة أمامنا.
نحن نجتر الأفكار نفسها مع كل مناسبة، ونلوك الكلمات إذا ما عاودتنا الذكرى، مفردات خطابنا الوطني لم تعد كافيًة لعدم اقترانها بممارسة تؤكدها، وسياساتنا تصطدم بجبال من المعوقات، جيشنا يقاتل في صمود بطولي بدون مرتبات، وبالحد الأدنى من الأسلحة والذخائر، بعضها أو معظمها قديم ومن السوق السوداء، وتلك هي بعض أسباب حقيقية لتراجعنا، وهزيمتنا في أكثر من جبهة.
تَدخُّل الأشقاء في المملكة على رأس التحالف جوًا، وجوانب أخرى من دعمهم اللامحدود، تزامن مع ارتقاء الوعي الوطني الحر الرافض لكل صور العبودية، المقاوم لكل أشكال الاستعلاء والعنصرية والذي تجسده جبهات القتال هو ما يمنع إكتمال فصول المأساة، ووقوع الكارثة. هناك مناعة تتكون وتتخلق بوعي وعناد ضد العودة إلى ماقبل الجمهورية، وضد الوقوع في فخ التقسيم.
لكن السؤال هو، حتى متى سيستمر هذا الدعم؟ (دعم الأشقاء) والجواب معروف مسبقًا، لذلك نحن جميعًا مطالبين بإنعاش قرارنا الوطني السياسي، ووحدة الصف المقاوم حول الشرعية، شرعية الرئيس المنتخب عبدربه منصور هادي، وتحديث وسائل المواجهة مع الحوثيين في اليمن وإيران في المنطقة، نحن مطالبون بالتفكير الجدي في الانتقال يمنيًا إلى سياسات ووسائل مغايرة، جوهرها الاعتماد على الذات، والعودة إلى الشعب.
- اليوم
- الأسبوع
- الشهر