-
حادث مروع في نقيل العرقوب بأبين يودي بحياة 35 شخصاً ويصيب 7 آخرين
لقي ما لا يقل عن 35 مسافرًا مصرعهم، وأُصيب 7 آخرون بجروح بليغة، في حادث مروري مروّع وقع فجر اليوم الأربعاء في نقيل العرقوب بمحافظة أبين، جراء تصادم حافلة نقل جماعي بمركبة من نوع "فوكسي".
-
فيديو| مواطن يحرق سيارته احتجاجاً على الجبايات الحوثية في الضالع
أضرم مواطن في مدينة دمت بمحافظة الضالع، يوم الأربعاء، النار في سيارته احتجاجاً على الجبايات التي تفرضها جماعة الحوثي على مورّدي القات في مناطق سيطرتها.
-
الرئيس البرازيلي يستقبل طارق صالح على رأس وفد اليمن المشارك في قمة المناخ الدولية
وصل نائب رئيس مجلس القيادة الرئاسي، الفريق الركن طارق صالح إلى مدينة بيليم البرازيلية، على رأس وفد الجمهورية اليمنية المشارك في قمة المناخ، التي تُعقد يومي 6 و7 نوفمبر الجاري، حيث استقبله الرئيس البرازيلي "لولا دا سيلفا" في مقر انعقاد القمة.
- الأرصاد اليمني يحذر من أجواء باردة إلى شديدة البرودة في المحافظات الجبلية
- طارق صالح يلتقي رئيس وفد جمهورية الصومال الفيدرالية إلى قمة المناخ
- طارق صالح يلتقي رئيس وفد الأردن إلى قمة المناخ
- الحوثيون يوزعون 83 من أنصارهم على المحاكم تمهيداً لإحلالهم مكان خريجي معهد القضاء الأعلى
- طارق صالح يستقبل رئيس الوفد القطري إلى قمة المناخ الشيخ جاسم بن منصور آل ثاني
- طارق صالح يلتقي نائب الرئيس التركي على هامش قمة المناخ
- طارق صالح يلتقي وزير النفط الكويتي على هامش قمة المناخ
- فيديو| قيادي حوثي ينهب أرض مواطن في صعدة بعد اعتقاله مع أسرته
- الحوثيون يقتلون المواطن علي سراج داخل مقر إدارة أمن الشغادرة في حجة (صورة)
- طارق صالح يلتقي الرئيس السوري على هامش قمة المناخ
الهجوم الخبيث على منشآت عملاق النفط العالمي السعودي (أرامكو) في مدينة بقيق، شرق السعودية، يكشف خطورة البلادة الدولية تجاه الخطر الإيراني.
إيران كالعادة تنفي التهمة - ربما نمور التاميل فعلوها - لكن العالم كله ما عدا عملاء إيران وبعض المغرمين من اليسار الغربي، يعلمون يقيناً أن عملاء «الحرس الثوري» الإيراني هم الفعلة. فقبل ذلك لهم سوابق شيطانية بضرب السفن التجارية في خليج عمان وأنابيب النفط في منطقة «الدوادمي» غرب وسط السعودية، وحقل الشيبة النفطي في صحراء الربع الخالي.
لا فرق في العميل المنفذ؛ هل هو الحوثي اليمني أو ميليشيات عراقية عميلة لإيران مثل «عصائب أهل الحق»، أو «حزب الله» العراق، أو«النجباء».. كلهم في الشر واحد. وكل الطرق تؤدي إلى منزل قاسم سليماني في طهران.
السؤال... كيف سيكون الرد بعد العدوان على أهم مصدر للطاقة في العالم؟
هذا خطر على استقرار إمدادات النفط في العالم كله. صحيح أن لدى «أرامكو» خططها الخاصة لمثل هذه الحالات، وخزيناً ضخماً من براميل البترول مخزنة في الخارج. لكن البحث ليس هنا. بل في سؤال خطير لكل دول العالم، وأوروبا في المقدمة؛ هل يعني ذلك البرود الدولي، التطبيع والتعايش مع هذا الإجرام الإيراني؟! ومقابل ماذا؟! تحقيق صفقة يلهث خلفها الأوروبيون، بقيادة الفرنسي الحالم ماكرون!
لقد أثبتت كل هذه الهجمات الإيرانية المستهترة أن الملالي ومهاويس «الحرس الثوري» يراهنون على جدوى الحل الإرهابي، وأن العالم «المتحضر» لن يرد عليهم. وأن زمن الحرب ولّى. هذا أكبر خطر يلف عقل السياسة العالمية الغربية تحديداً. حتى مع حصار ترمب الاقتصادي لإيران.
أنا لست أقول؛ هيا إلى الحرب. بل أقول؛ إن من ضياع العقل وفقدان أمانة المسؤولية أن تجعل خصمك يوقن تماماً أنك مهما حصل لن تلجأ إلى العقاب العسكري... لأنه، من حين لآخر، تحتاج لإشهار العصا... لمن عصى.
*نقلاً عن الشرق الأوسط.
- اليوم
- الأسبوع
- الشهر





