- امرأة تأخذ جثة عمها إلى البنك للحصول على قرض في البرازيل اصطحبت امرأة في البرازيل جثة مسن إلى البنك لمحاولة الحصول على قرض بقيمة 3400 دولار أمريكي.
- الذهب يواصل الارتفاع وسط توترات جيوسياسية ارتفعت أسعار الذهب اليوم الخميس، إذ عززت المخاوف من اتساع نطاق الصراع في الشرق الأوسط الإقبال على الملاذ الآمن، مما محا أثر ضغوط احتمالات بقاء أسعار الفائدة في الولايات المتحدة مرتفعة لفترة أطول.
- وفاة شخص جراء السيول في حضرموت توفي شخص وتضررت منازل وممتلكات المواطنين في مدينة المكلا بحضرموت؛ بسبب سيول الأمطار الغزيرة جراء المنخفض الجوي الذي يضرب المحافظة.
- المحويت.. قيادي حوثي يسطو على مقر المعهد التقني في مديرية الرجم
- رئيس هيئة الأركان العامة: المقاومة الوطنية قوة نوعية ملتزمة بالقوانين النافذة في القوات المسلحة.. فيديو
- البرلمان العربي ومجلس التعاون يستنكران الفيتو الأمريكي ضد عضوية فلسطين
- سياسي المقاومة الوطنية يدين "الفيتو" الأمريكي ضد الاعتراف الكامل بدولة فلسطينية
- طارق صالح: ماضون على عهد الشهداء حتى استعادة الجمهورية
- وفاة شخص جراء السيول في حضرموت
- الذهب يواصل الارتفاع وسط توترات جيوسياسية
- الأرصاد اليمني: هطول أمطار رعدية واضطراب البحر خلال الساعات القادمة
- ريال مدريد يثأر من مانشستر سيتي ويتأهل لنصف نهائي دوري أبطال أوروبا.. فيديو
- أبو حورية: الأجهزة الأمنية في الساحل الغربي صورة مثلى للدولة.. فيديو
قال الصحفي والحقوقي اليمني همدان العليي بأن جماعة الحوثي حولت المختطفين لديها إلى رهائن ليتم ابتزاز أسرهم والحكومة اليمنية.
وفي ندوة نظمتها الرابطة الإنسانية للحقوق على هامش الدورة الخمسين لمجلس حقوق الإنسان التابع للأمم المتحدة، أوضح العليي بأن عملية الاختطاف من أجل الابتزاز والفدية تتم “تحت لافتات سياسية وطائفية وعِرْقية، كما يدِّعي أصحابها أنَّ مثل هذه الجرائم ضد اليمنيين تتم في سبيل “تحرير القدس” ومحاربة “أمريكا وإسرائيل” بل و”مكافحة الفساد” ونشر “الهوية الإيمانية” وغيرها من الشعارات”.
وأضاف العليي في الندوة التي كانت بعنوان الاخفاء القسري والاعتقال التعسفي “أبرز أساليب القمع في اليمن”، بأن أسر المختطفين في اليمن يعانون من أوضاع معيشية صعبة كبقية اليمنيين كنتيجة طبيعية للحرب وممارسات التجويع، إلا أن “ما يزيد كارثية أوضاع أغلب هذه الأسَر أنَّها فقدت عائلها المخفي قسرًا الذي كان يتولى مسئولية توفير متطلبات الأسرة الأساسية من غذاء ودواء وملبس وغيرها من الاحتياجات”.
ولفت المتحدث إلى أن هذا الوضع يتفاقم بعدما حولت المختطف إلى رهينة لتبتز اسرته وتطالب بفدية وأموال خلال مراحل مختلفة، أو لإجبار الحكومة اليمنية على الافراج عن المقاتلين الحوثيين الذين تم أسرهم أثناء المعارك.
وأشار العليي إلى أن الحوثيين لم يكتفوا باختطاف السياسيين والصحفيين والناشطين وعملت على ابتزاز اسرهم، لكنها تعمل وبشكل ممنهج على اختطاف التجار ورجال الأعمال بهدف ابتزازهم وأخذ الأموال منهم. مستشهدا بتصريحات قيادات حوثية مثل أعضاء المجلس السياسي للحوثيين محمد المقالح وسلطان السامعي الذين أكدوا عملية النهب المنظمة للمختطفين وأسرهم.
واستعرض العليي جانبا من تقرير الخبراء التابع للأمم المتحدة والصادر في يناير 2018 الذي أكد بأن الحوثيين يتكسبون من اختطاف المدنيين وأن هذه الجريمة بمثابة أخذ الرهائن “وذلك أمر محظور بموجب القانون الدولي الإنساني”.
- اليوم
- الأسبوع
- الشهر