-
مشروع مياه الشيخ زايد.. حل استراتيجي لأزمة المياه في تعز يُعد مشروع مياه الشيخ زايد في منطقة طالوق بارقة أمل لسكان مدينة تعز التي تعاني أزمة مياه مزمنة، حيث يُصنف ضمن أكبر المشاريع المائية الاستراتيجية التي تهدف إلى تخفيف هذه الأزمة. وقد حظي المشروع برعاية كريمة من نائب رئيس مجلس القيادة الرئاسي، رئيس المكتب السياسي للمقاومة الوطنية، العميد الركن طارق محمد عبدالله صالح، وبدعم سخي من دولة الإمارات العربية المتحدة، ليغطي احتياجات السكان في مديريات صالة، القاهرة، والمظفر عبر بنية تحتية متكاملة ومكونات تقنية حديثة.
-
إب: قيادي حوثي يعتدي بوحشية على بائع مُسنّ بسكب الزيت المغلي عليه أقدم قيادي ميداني في ميليشيا الحوثي الإرهابية، الخميس 15 مايو/ أيار، على ارتكاب جريمة مروعة بحق بائع مُسن في محافظة إب، عبر سكب زيت مغلي عليه، ما أدى إلى إصابته بحروق بالغة.
-
الذهب يتجه لتسجيل أسوأ أداء أسبوعي في 6 أشهر تراجعت أسعار الذهب، اليوم الجمعة، وتتجه لتسجيل أكبر انخفاض أسبوعي في 6 أشهر، إذ قلص ارتفاع الدولار وانحسار المخاوف المرتبطة بالحرب التجارية من جاذبيته كملاذ آمن.
- نقابة المعلمين: الحوثيون يفخخون عقول الطلاب بمناهج طائفية تهدد الهوية الوطنية
- أمن المهرة يضبط مطلوبين في قضيتي قتل بمحافظتي عدن والحديدة
- إنسانية المقاومة الوطنية تستعد لتنفيذ مشروع مياه جديد في ذو باب المندب بدعم من طارق صالح
- دفاعات المقاومة الوطنية تسقط طائرة مسيّرة حوثية جنوب الحديدة
- رئيس مجلس القيادة يدعو إلى تأسيس صندوق عربي للمساهمة في اعادة إعمار اليمن
- الأرصاد اليمني يتوقع أجواء حارة وأمطاراً متفرقة في عدة محافظات
- الحوثيون يختطفون ناشطاً سياسياً في ذمار
- الذهب يتجه لتسجيل أسوأ أداء أسبوعي في 6 أشهر
- طارق صالح يطمئن هاتفياً على صحة المناضل راشد محمد ثابت
- إب: قيادي حوثي يعتدي بوحشية على بائع مُسنّ بسكب الزيت المغلي عليه
شهد اليمن خلال الـ72 ساعة الماضية اجتماعين في مدينتي عدن وصنعاء وزيارتين إحداهما لجبهة قتال والأخرى لمعسكر تدريب تنذر جميعها بمزيد من التصعيد العسكري، بعد أكثر من عامين على اندلاع الحرب،
وفي ظل فشل جهود منظمة الأمم المتحدة حتى اليوم في تحقيق أي اختراق في اتجاه الحل السياسي.
ومنذ 26 مارس/ آذار 2015 يشن تحالف عربي، بقيادة الجارة السعودية، عمليات عسكرية في اليمن، دعما للقوات الحكومية في مواجهة مسلحي جماعة "أنصار الله" (الحوثيين) والرئيس اليمني السابق، علي عبد الله صالح،
المتهمين بتلقي دعم عسكري إيراني، والذين يسيطرون على محافظات، بينها صنعاء منذ 21 سبتمبر/ أيلول 2014.
وعقدت الحكومة الشرعية، برئاسة أحمد عبيد بن دغر، اجتماعا في العاصمة المؤقتة عدن (جنوب)، الأحد، ناقش "الأدوار التي يقدمها الجيش والمقاومة في جبهات القتال"، وشدد على "تسخير كافة الإمكانات للدفاع عن الشعب"، وفق الوكالة اليمنية الرسمية للأنباء.
وأشار رئيس الحكومة، خلال الاجتماع، إلى أن "الحرب مع العدو لازالت مستمرة"، داعيا إلى "ضرورة الاصطفاف الوطني مع الجيش الوطني والتحالف".
وجاء هذا الاجتماع عقب زيارة هي الأولى من نوعها لرئيس الحكومة إلى جبهة عسكرية، حيث زاد "بن دغر"، أمس الأول الجمعة، جبهة "كرش" الفاصلة بين محافظتي لحج (جنوب) وتعز(جنوب غرب)، وهي آخر نقطة لتواجد القوات الحكومية في الجنوب.
وصعدت القوات الحكومية من معاركها ضد مسلحي تحالف الحوثين وصالح في مديرية "موزع"، بمحافظة تعز، وحاصرت معسكر "خالد بن الوليد"، أكبر القواعد العسكرية لهذا التحالف، جنوب غربي اليمن.
كما تشهد جبهات "ميدي" في محافظة حجة (شمال غرب)، تصعيدا عسكريا للقوات الحكومية، إضافة إلى مديرية "صرواح" في محافظة مأرب (شرق).
على الجانب الآخر، عقد ما يمسى بـ"مجلس الدفاع الوطني"، التابع لتحالف الحوثيين وصالح، اجتماعا، في صنعاء أمس، بحث "الترتيبات الجارية لمواجهة التصعيد من قبل قوات العدوان"، وهي عبارة يقصد بها التحالف العربي والقوات الحكومية.
وترأس اجتماع المجلس، وهو أرفع هيئة عسكرية، صالح الصماد، رئيس ما يسمى بـ"المجلس السياسي"، المُشكل مناصفة بين الحوثيين وصالح.
وشدد الصماد، خلال الاجتماع، على "أهمية الرد القوي على العداون"، بحسب وكالة "سبأ" الحوثية للأنباء.
وأضافت الوكالة أن المجلس "ناقش الزيارة الميدانية التي قام بها الصماد لجبهات القتال، واستعرض تقرير وزارة الدفاع (التابعة لحكومة الحوثيين وصالح غير المعترف بها دوليا) عن الخطط والاستراتيجيات العسكرية".
وأوضحت أن التقرير تطرق إلى "الترتيبات الجارية لمواجهة تصعيد العدوان"، و"أكد على الاستعداد والجهوزية التامة لدحرهم وإفشال مخططاتهم"، في إشارة إلى التحالف العربي والقوات الحكومية.
ووجه "مجلس الدفاع الأعلي"، التابع لتحالف الحوثيين وصالح، بـ"تلبية المتطلبات العاجلة والإمكانات اللازمة لمختلف جبهات القتال ضمن الامكانيات المتاحة".
وجاء اجتماع هذا المجلس غداة ظهور الصماد برفقة صالح، أمس، وهما يتفقدان معسكرا لمقاتلين في مديرية "سنحان" جنوبي صنعاء (شمال)، يتم تدريبهم قبل توجيههم إلى جبهات القتال.
ويعد الشريط الحدودي بين اليمن والسعودية هو الجبهة الأسخن والأكثر استنزافا، حيث كثف الحوثيون من هجماتهم الصاروخية ومحاولات التسلل، وأعلنوا، أمس، عن تصنيع صاروخ طويل المدى من طراز "بركان"،
وتحدثوا عن إطلاقه صوب منشآت نفطية في محافظة "ينبع" غربي المملكة، وهو ما نفته السعودية.
وتزامنت هذه التصريحات التصعيدية من طرفي النزاع، مع إعلان الأمم المتحدة، اليوم، أن أكثر من 20 مليون يمني (من أصل حوالي 27.4 مليون نسمة) بحاجة لمساعدات لإنسانية؛ بسبب استمرار تفاقم الأوضاع الإنسانية؛
جراء الحرب التي تسبب في نزوح قرابة ثلاثة ملايين شخص، ومقتل وإصابة عشرات الآلاف، فضلا عن الدمار المادي الواسع.
- اليوم
- الأسبوع
- الشهر