-
وفد من المكتب السياسي للمقاومة الوطنية يطمئن على صحة الشيخ عبدالرحمن حجري بتكليف من نائب رئيس مجلس القيادة الرئاسي- قائد المقاومة الوطنية ورئيس مكتبها السياسي طارق صالح، قام وفد من المكتب السياسي للمقاومة الوطنية بزيارة للشيخ عبدالرحمن حجري، الذي يرقد في العناية المركزة بأحد مشافي العاصمة المصرية القاهرة.
-
طارق صالح يطمئن على صحة عبدالله عوبل ويوجه بمتابعة علاجه أجرى نائب رئيس مجلس القيادة الرئاسي، قائد المقاومة الوطنية ورئيس مكتبها السياسي، طارق صالح، اتصالاً هاتفيًا بالدكتور عبدالله عوبل، رئيس الهيئة التنفيذية للتكتل الوطني للأحزاب والمكونات السياسية، للاطمئنان على صحته إثر تعرضه لوعكة صحية.
-
مجلس القيادة الرئاسي يناقش أحدث المستجدات ومستوى الجاهزية العسكرية عقد مجلس القيادة الرئاسي، اليوم الخميس، اجتماعًا برئاسة الدكتور رشاد محمد العليمي، رئيس المجلس، وبحضور أعضائه: سلطان العرادة، وعبدالله العليمي، وعثمان مجلي، وفرج البحسني، وعبر الاتصال المرئي: طارق صالح، وعبدالرحمن المحرمي، بينما غاب عضو المجلس عيدروس الزُبيدي بعذر.
- طارق صالح يعزي في وفاة المناضل عبدالرحمن حجري
- افتتاح معهد حديث للغات في المخا باستثمار محلي
- فيديو| المقاومة الوطنية تودع أحد أبطالها إلى فردوس حراس الجمهورية
- مجلس القيادة الرئاسي يناقش أحدث المستجدات ومستوى الجاهزية العسكرية
- تحذير أمريكي لإيران: ستدفعون ثمن دعم الحوثيين
- الأرصاد اليمني يتوقع هطول أمطار متفاوتة الشدة خلال الساعات المقبلة
- وفد من المكتب السياسي للمقاومة الوطنية يطمئن على صحة الشيخ عبدالرحمن حجري
- طارق صالح يطمئن على صحة عبدالله عوبل ويوجه بمتابعة علاجه
- الصحة العالمية تحذر من تفشي الحصبة في اليمن
- القافلة رمز والمسار حياة.. طريق الشيخ محمد بن زايد يحمل الخير لتعز

لعقود طويلة مرت ذكرى الـ(26) من سبتمبر من كل عام دون أن يلتفت إليها أحد من اليمنيين.
يومٌ اقترن بعطلة سنوية لا أكثر ولا أقل.
فمنذ (6) سنوات أدرك اليمنيون بجلاء عظيم، وإحساس ملطخ بالدم، وآهات مصحوبة بأنين العالم أجمع عظمة هذا اليوم.
منذ (6) سنوات أشعل اليمنيون الشموع ومعها تلألأت أعينهم، وزاغت أبصارهم في الأرجاء بحثًا عن الوطن (المفقود)!.
الوطن الذي تسلل من بين الأصابع كحبات رملٍ ناعمة..
أن يخسر الناس مالاً وأرضاً وأهلاً – ففي ذلك وجهة نظر – لكن أن يخسر الناس وطناً مكتملَ الأركان، ففي ذلك مأساة وطن لن تستوعبها الكتب، ولن تفي بها الأحرف، ولن تحويها أمهات الكلم..
منذ (6) سنوات يوقد (اليمنيون) أصابعهم شموعاً للذكريات، ويخطون مشاعر الألم وفي كل احتفاء يهتفون لليوم الذي تناسوه لعقود للذكرى العظيمة التي صنعت وطناً.
ما بين مطار وآخر ومعبر ونقطة تفتيش يُدقق فيها عن الهويات والإنتماء، وتُرصف الاتهامات كطريق لا آخر له يمر اليمنيون على حطام ذكريات الوطن..
وفي كل عام يطل (26) سبتمبر مجدداً مذكراً الناس بهذه البلاد…
أريتم وطني؟؟
من هنا مر وارتحل..
ألن يعود؟!
تبدو الإجابة صعبة المنال..
وفي اليمن يبحث الناس مذ (6) سنوات عن وطن فيما تبقى من الذكريات وعلى طول ما تبقى من طرقات وما شيدته الثورة من أبنية وما دونته من شعارات ومامكنته من حرية وإستقلال وعزة وكرامة.!
هل شاب دولة الثورة بعض الفساد.. ربما..
بعض الظلم قد يكون..
لكنها الدولة التي ساوت بين الجميع ولم تسأل الناس عن هوياتهم وأعراقهم وانتمائتهم..
نام الشعب سوية في خيمة الجيش الواحدة وحكم ابن خولان حضرموت وحكم ابن ابين صنعاء وسارت الناس لاتخشى احداً.
أيعقل أن يرتحل وطن “علي عبد المغني والسلال وسالمين والقردعي ويغيب..!
من للأرض دون أهلها؟
وفي ذكرى (26) سبتمبر علموا أولادكم أن لا وطن بدون حرية، ولا وطن بدون كرامة وان الوطن الذي لايساوى بين ابنائه ليس بوطن ولن يكون..
واعلموا ان لا ثورة الا ثورتي 26سبتمبر و14اكتوبر ومادونهما أحداث لاتسمن ولا تغني عن جوع.
نقطة أول السطر!
- اليوم
- الأسبوع
- الشهر