- باريس سان جيرمان يهزم برشلونة برباعية في عقر داره ويصعد لنصف نهائي دوري الأبطال.. فيديو بلغ نادي باريس سان جيرمان الدور نصف النهائي لدوري أبطال أوروبا لكرة القدم بفوزه على مضيفه برشلونة بأربعة أهداف مقابل هدف واحد يوم الثلاثاء في إياب الدور ربع النهائي.
- امرأة تأخذ جثة عمها إلى البنك للحصول على قرض في البرازيل اصطحبت امرأة في البرازيل جثة مسن إلى البنك لمحاولة الحصول على قرض بقيمة 3400 دولار أمريكي.
- وفاة الناشط الإعلامي محمد الشواف في حادث مروري بالمخا توفى الناشط الإعلامي محمد الشواف، الملقب بأبو عفاش، في حادث مروري مروع وقع، الاثنين 16 أبريل/ نيسان، على طريق الهاملي في مديرية المخا.
- الأرصاد اليمني: هطول أمطار رعدية واضطراب البحر خلال الساعات القادمة
- ريال مدريد يثأر من مانشستر سيتي ويتأهل لنصف نهائي دوري أبطال أوروبا.. فيديو
- أبو حورية: الأجهزة الأمنية في الساحل الغربي صورة مثلى للدولة.. فيديو
- بالفيديو.. طبية المقاومة الوطنية تطلق حملة توعوية واسعة لمكافحة الكوليرا في الساحل الغربي
- بيلينجهام و فينيسيوس يقودان ريال مدريد أمام مانشستر سيتي بدوري أبطال أوروبا
- امرأة تأخذ جثة عمها إلى البنك للحصول على قرض في البرازيل
- باريس سان جيرمان يهزم برشلونة برباعية في عقر داره ويصعد لنصف نهائي دوري الأبطال.. فيديو
- أمين سياسي المقاومة الوطنية أبوحورية: تهامة حضن الجمهورية لاستعادة الدولة.. فيديو
- الأمم المتحدة: الكوليرا يتفشى بسرعة في مناطق سيطرة الحوثيين
- وفاة الناشط الإعلامي محمد الشواف في حادث مروري بالمخا
تتفاقم المشاكل الدولية والصراعات وتشتعل الحروب بشكلٍ كبير وكأنها تأتي في أطر ٍ مرتبةٍ، ورغم ان منظمة الأمم المتحدة وجدت عقب انهيار عصبة الأمم بسبب عدم قدرتها على حفظ الامن والسلم الدوليين والذي كان السبب الرئيسي فيها عدم قدرته على فرض ذلك الامن وذاك السلم على الدول التي ترى نفسها استثناءً بين الدول.
اندلعت الحرب العالمية الثانية التي حصدت معها أرواح عشرات الملايين من البشر.
اشتعلت ايضاً قارة افريقيا السمراء بحروبٍ طاحنة دائمة كان الغرب هو المنتصر فيها رغم ان الحرب كانت إما داخلية او دولية وكانت هذه الحروب في ظل وتحت نظر الأمم المتحدة التي ما استطاعت ان تقدم الكثير، واتذكر جيدا الحرب الاهلية البشعة الرواندي والتوتسي والقتل على الهوية وكيف ان الولايات المتحدة الامريكية كانت تبحث فقط عن مصالحها وكيف تحافظ عليها (أمريكا ليس لها أصدقاء بل لديها مصالح) كان هذا رد قوي من شخصية مسؤولة في الخارجية الامريكية لصديقتها التي قالت انه أهلها يبادون. هذه حقائق نعرفها لكنا نتجاهلها.
هنري كاسنجر وزير الخارجية الأمريكي (1973-1977) ومستشار الامن القومي في حكومة نيكسون يقول (ليس من مصلحة الولايات المتحدة أن تحل مشكلة العالم لكن من مصلحتها أن تمسك بخيوط المشكلة وتحرك هذه الخيوط حسب المصلحة القومية الامريكية)، هذه هي قواعد اللعبة عندهم.
ما زلنا متمسكين بحبل أمريكا التي تلعب أيضا ً في سوريا كما تلعب في الخليج العربي واليمن وتحاول ان تكون لاعباً مميزاً في حصد أكثر فائدة ممكنة، والقوانين الدولية تنظم علاقات الدول بعضها ببعض كما ان منظمة الامم المتحدة لديها ما يكفي من المواثيق التي تجعلها قادرة على حفظ الامن والسلم الدوليين الذين اصبحا أداة لتحقيقي مصالح دول على حساب دول، الفصل السابع واستخدام الاجراءات الزجرية يتم تنفيذها عندما يجدون انها تجدي نفعاً لهم، القرارات الدولية الصادرة بحق اليمني ايضاً من اجل السلم والامن الدوليين الذي ما زال مُهدداً بسبب التلاعب بتلك القرارات والشعوب، لم تحسم الحرب في اليمن بسبب الرغبة الجامحة للغرب ببقاء تلك الحرب مشتعلة ضاربين بكل القرارات الدولية عرض الحائط، اصبح تغذية الصراعات وبناء الميليشيات المسلحة جزء من اللعبة هو من خلف الستار والوكلاء علناً لكن الوكلاء يستندون على صداقاتهم مع بريطانيا وامريكا، وانا اثق ان اولئك الاصدقاء سيحركون الملفات التي يحتاجونها بسب انتهاكات حقوق الانسان في اليمن ودعم الارهاب وتمويله وغيره لاستخدامها ايضا ليس لأجل الانسانية المكسورة في اليمن بل ايضا لتحقيق مصالح خارج نطاق الانسانية.
هناك تنسيق مخيف بين الأصدقاء الامريكان والبريطانيين في تحقيق مصالحهم لهذا يوجدون دائماً الأسباب غير المقنعة لنا والتي يجب ان نرضى بها كما يسخرون الاقرباء لتحقيق مصالحهم على حسابنا.
ما حدث في جنوب اليمن الحبيب في عدن وابين وما كان يحدث وما به من انتهاك وكسر واضح لكل المواثيق الدولية يؤكد ان الداعم الظاهر يحظى بغطاء دولي يدعمه من تحت الطاولة لأنه سيتخلى عنهم مثلما هم تخلوا في لحظة عن عملائهم في الانتقالي، ليبقى المجتمع الدولي ومنظمة الأمم المتحدة والامن والسلم الدولي اكذوبة نحن ملزمون بتصديقها.
- اليوم
- الأسبوع
- الشهر