-
فيديو| طارق صالح يغادر مطار المخا الدولي على متن أولى رحلات اليمنية متوجهاً إلى قمة المناخ
غادر نائب رئيس مجلس القيادة الرئاسي- قائد المقاومة الوطنية، الفريق الركن طارق صالح، اليوم السبت، مطار المخا الدولي على متن طائرة تابعة للخطوط الجوية اليمنية، وذلك تدشينًا لأولى رحلات الناقل الوطني التي تنطلق من المطار، متوجهًا إلى البرازيل للمشاركة في المؤتمر الثلاثين للأمم المتحدة بشأن تغير المناخ (كوب 30).
-
طارق صالح: المتحف المصري الكبير يعيد تعريف مكانة مصر في التاريخ الإنساني
أشاد نائب رئيس مجلس القيادة الرئاسي، قائد المقاومة الوطنية ورئيس مكتبها السياسي الفريق الركن طارق صالح، بافتتاح المتحف المصري الكبير في العاصمة القاهرة، معتبرًا أنه "يعيد تعريف مكانة مصر في التاريخ الإنساني".
-
ناطق المقاومة الوطنية: طهران تستخدم اليمن منصة عسكرية بعد تراجع نفوذها في لبنان وسوريا
قال الناطق باسم المقاومة الوطنية العميد الركن صادق دويد، إن إيران تعاملت مع اليمن "باعتباره قاعدة عسكرية متقدمة لها لتعويض نفوذها المتراجع في المنطقة".
- البنك المركزي يناقش مع البنوك والقطاع التجاري تنظيم الواردات وضبط سوق الصرف
- نبيل الصوفي: الحوثيون دمروا الإعلام اليمني وحولوه إلى أداة لخدمة مشروعهم الطائفي
- فيديو| طارق صالح يغادر مطار المخا الدولي على متن أولى رحلات اليمنية متوجهاً إلى قمة المناخ
- رئيس دائرة الإعلام في سياسي المقاومة الوطنية يعزّي الصحفي فهيم المعقري بوفاة والدته
- طارق صالح: المتحف المصري الكبير يعيد تعريف مكانة مصر في التاريخ الإنساني
- عدن: ضبط شخصين بحوزتهما حشيش وحبوب مخدرة في بئر فضل
- الأرصاد اليمني يحذر من أجواء باردة على المرتفعات وأمطار ورياح مثيرة للأتربة في عدة مناطق
- تقرير أممي: 63% من نازحي اليمن عاجزون عن تأمين غذائهم
- ناطق المقاومة الوطنية: طهران تستخدم اليمن منصة عسكرية بعد تراجع نفوذها في لبنان وسوريا
- لحج.. ضبط سيارة تهريب تحمل 6 آلاف حبة من مادة البريجابالين المخدرة
تتفاقم المشاكل الدولية والصراعات وتشتعل الحروب بشكلٍ كبير وكأنها تأتي في أطر ٍ مرتبةٍ، ورغم ان منظمة الأمم المتحدة وجدت عقب انهيار عصبة الأمم بسبب عدم قدرتها على حفظ الامن والسلم الدوليين والذي كان السبب الرئيسي فيها عدم قدرته على فرض ذلك الامن وذاك السلم على الدول التي ترى نفسها استثناءً بين الدول.
اندلعت الحرب العالمية الثانية التي حصدت معها أرواح عشرات الملايين من البشر.
اشتعلت ايضاً قارة افريقيا السمراء بحروبٍ طاحنة دائمة كان الغرب هو المنتصر فيها رغم ان الحرب كانت إما داخلية او دولية وكانت هذه الحروب في ظل وتحت نظر الأمم المتحدة التي ما استطاعت ان تقدم الكثير، واتذكر جيدا الحرب الاهلية البشعة الرواندي والتوتسي والقتل على الهوية وكيف ان الولايات المتحدة الامريكية كانت تبحث فقط عن مصالحها وكيف تحافظ عليها (أمريكا ليس لها أصدقاء بل لديها مصالح) كان هذا رد قوي من شخصية مسؤولة في الخارجية الامريكية لصديقتها التي قالت انه أهلها يبادون. هذه حقائق نعرفها لكنا نتجاهلها.
هنري كاسنجر وزير الخارجية الأمريكي (1973-1977) ومستشار الامن القومي في حكومة نيكسون يقول (ليس من مصلحة الولايات المتحدة أن تحل مشكلة العالم لكن من مصلحتها أن تمسك بخيوط المشكلة وتحرك هذه الخيوط حسب المصلحة القومية الامريكية)، هذه هي قواعد اللعبة عندهم.
ما زلنا متمسكين بحبل أمريكا التي تلعب أيضا ً في سوريا كما تلعب في الخليج العربي واليمن وتحاول ان تكون لاعباً مميزاً في حصد أكثر فائدة ممكنة، والقوانين الدولية تنظم علاقات الدول بعضها ببعض كما ان منظمة الامم المتحدة لديها ما يكفي من المواثيق التي تجعلها قادرة على حفظ الامن والسلم الدوليين الذين اصبحا أداة لتحقيقي مصالح دول على حساب دول، الفصل السابع واستخدام الاجراءات الزجرية يتم تنفيذها عندما يجدون انها تجدي نفعاً لهم، القرارات الدولية الصادرة بحق اليمني ايضاً من اجل السلم والامن الدوليين الذي ما زال مُهدداً بسبب التلاعب بتلك القرارات والشعوب، لم تحسم الحرب في اليمن بسبب الرغبة الجامحة للغرب ببقاء تلك الحرب مشتعلة ضاربين بكل القرارات الدولية عرض الحائط، اصبح تغذية الصراعات وبناء الميليشيات المسلحة جزء من اللعبة هو من خلف الستار والوكلاء علناً لكن الوكلاء يستندون على صداقاتهم مع بريطانيا وامريكا، وانا اثق ان اولئك الاصدقاء سيحركون الملفات التي يحتاجونها بسب انتهاكات حقوق الانسان في اليمن ودعم الارهاب وتمويله وغيره لاستخدامها ايضا ليس لأجل الانسانية المكسورة في اليمن بل ايضا لتحقيق مصالح خارج نطاق الانسانية.
هناك تنسيق مخيف بين الأصدقاء الامريكان والبريطانيين في تحقيق مصالحهم لهذا يوجدون دائماً الأسباب غير المقنعة لنا والتي يجب ان نرضى بها كما يسخرون الاقرباء لتحقيق مصالحهم على حسابنا.
ما حدث في جنوب اليمن الحبيب في عدن وابين وما كان يحدث وما به من انتهاك وكسر واضح لكل المواثيق الدولية يؤكد ان الداعم الظاهر يحظى بغطاء دولي يدعمه من تحت الطاولة لأنه سيتخلى عنهم مثلما هم تخلوا في لحظة عن عملائهم في الانتقالي، ليبقى المجتمع الدولي ومنظمة الأمم المتحدة والامن والسلم الدولي اكذوبة نحن ملزمون بتصديقها.
- اليوم
- الأسبوع
- الشهر





