- أمين سياسي المقاومة الوطنية أبوحورية: تهامة حضن الجمهورية لاستعادة الدولة.. فيديو أكد الدكتور عبدالله أبو حورية- الأمين العام المساعد للمكتب السياسي للمقاومة الوطنية- عظمة الدور النضالي لأبناء تهامة في الماضي والحاضر ضد الإمامة وأحفاد الإمامة، وما يشكلونه اليوم من رأس حربة في المقاومة الوطنية ضد المشروع الإيراني وأدواته (مليشيا الحوثي الإرهابية).
- باريس سان جيرمان يهزم برشلونة برباعية في عقر داره ويصعد لنصف نهائي دوري الأبطال.. فيديو بلغ نادي باريس سان جيرمان الدور نصف النهائي لدوري أبطال أوروبا لكرة القدم بفوزه على مضيفه برشلونة بأربعة أهداف مقابل هدف واحد يوم الثلاثاء في إياب الدور ربع النهائي.
- امرأة تأخذ جثة عمها إلى البنك للحصول على قرض في البرازيل اصطحبت امرأة في البرازيل جثة مسن إلى البنك لمحاولة الحصول على قرض بقيمة 3400 دولار أمريكي.
- طارق صالح: ماضون على عهد الشهداء حتى استعادة الجمهورية
- وفاة شخص جراء السيول في حضرموت
- الذهب يواصل الارتفاع وسط توترات جيوسياسية
- الأرصاد اليمني: هطول أمطار رعدية واضطراب البحر خلال الساعات القادمة
- ريال مدريد يثأر من مانشستر سيتي ويتأهل لنصف نهائي دوري أبطال أوروبا.. فيديو
- أبو حورية: الأجهزة الأمنية في الساحل الغربي صورة مثلى للدولة.. فيديو
- بالفيديو.. طبية المقاومة الوطنية تطلق حملة توعوية واسعة لمكافحة الكوليرا في الساحل الغربي
- بيلينجهام و فينيسيوس يقودان ريال مدريد أمام مانشستر سيتي بدوري أبطال أوروبا
- امرأة تأخذ جثة عمها إلى البنك للحصول على قرض في البرازيل
- باريس سان جيرمان يهزم برشلونة برباعية في عقر داره ويصعد لنصف نهائي دوري الأبطال.. فيديو
يتابكون على طماح لان جثمانه لـُف بالعلم الجمهوري وعدوا ذلك "خيانة عظمى".
لم يتركوا للرجل شأنه حيا وميتا..
ذات يوم كان "طماح" برفقة القلة وحيدا في ساحات النضال الجنوبية وحينما حانت لحظة قطاف الثروة والمناصب أداروا له ظهورهم واوصدوا أبوابهم وجعلوا بينهم وبينه حراس وعسس وليل طويل طويل..
وصاح طماح بهم..
انا طماح رفيقكم..
انا قائدكم وزميلكم..
لا مستجيب ولا مجاب.
3 سنوات و"طماح" يطرق الأبواب دونما جدوى، يُذكر رفاق الساحات والنضال بذكريات قديمة دون جدوى !..
تذكروا "طماح" هذا الصباح ولم يعد منه الا جثمان ينتظر ساعاته الأخيرة، ليتهم تذكروه ذات يوم حينما كان بحاجة لهم يوم كان صاحب حاجة وصاحب رفقة وصاحب رد للجميل.!.
تذكروه يوما ونسوه سنين.!
ليتهم تذكروه قبل اليوم..
هل تريدون ان نذكركم كم طرق "طماح" ابوابكم؟ كم ارسل اليكم رُسل؟
لامانع فالتاريخ لن يزور ولن يكتب معكوسا.
خونوا "طماح" حيا وميتا.. ونسوا وتناسوا ان العلم الذي لُف به جسده الطاهر هذا الصباح هذا هو ذات العلم الذي وقفت تحت رايته قياداتهم لتؤدي اليمين الدستورية طمعا في السلطة والمناصب وعلى بعد أمتار بقصر معاشيق.
ذات العلم الذي وضعوه على صدورهم ونصبوه في مكاتبهم وذات الشعار "الجمهورية اليمنية" هو ذات الشعار الذي ختموا به اوراقهم ومعاملاتهم المالية وتسلموا به عشرات الملايين من الريالات وكل هذا تحت راية الجمهورية اليمنية، ولكنها معاييرهم المختلفة بأختلاف الأشخاص والمناطق..
يقلبون هويات الاشخاص وعلى ضوئها يمنحون صكوك الغفران او الخيانة..!
كونوا صادقين مع أنفسكم ولو مرة واحدة.. لانريد اكثر من مرة واحدة تستشعرون فيها إنسانيتكم..
رحل طماح.. نرجوكم اتركوه وشأنه..
اجيبوني.. اليس هو ذات العلم.. ام ان هناك علم اخر ؟
كفوا مزايدتكم هذه عنا فالجنوب وقضيته لاتقُسم بحسب الاهواء تشرعونها متى اردتم وتعلنوها انفصالية متى اردتم ومتى ماكانت هناك مصلحة.
ان كانت لكم مصلحة في الشرعية فلا ضير من علم ولا ضير من شعارات وحدوية ولا ضير من أي شيء وان ضاعت المصلحة رفعتم راية الجنوب المكذوب عليه وادعتيم وصلا زائفا وحبا كاذبا به وبقضيته.
اتركوا "طماح" وشأنه فالرجل بين يدي ربه ويكفي مزايدة فالناس صارت أوعى وأعقل من ان تكذبون عليها وتتاجرون بوعيها..
ومن خذله وادار له ظهره وتنكر وحاربه حيا لن يكون رؤوفاً، به ميتا.
*من صفحة الكاتب.
- اليوم
- الأسبوع
- الشهر