-
العميد دويد: جماعات الإسلام السياسي لا تحترم شعوبها وتسعى للسيطرة بأي ثمن انتقد العميد الركن صادق دويد، الناطق الرسمي باسم المقاومة الوطنية، ما وصفه بـ"التضليل والوهم" الذي تروّجه تيارات الإسلام السياسي بشأن نتائج الحرب بين إسرائيل وإيران، وكذلك الضربات التي استهدفت حزب الله، والاعتداءات الإسرائيلية على قطاع غزة.
-
الخوداني يقدّم واجب العزاء لأسرة الشيخ أحمد الرويشان بتكليف من طارق صالح بتكليف من نائب رئيس مجلس القيادة الرئاسي- قائد المقاومة الوطنية ورئيس مكتبها السياسي طارق صالح، قدّم رئيس فرع المكتب السياسي بمحافظة إب كامل الخوداني، اليوم، واجب العزاء للعميد عرفات الرويشان والعميد طيار كمال الرويشان وإخوانهم، في وفاة المغفور له بإذن الله والدهم الفاضل الشيخ أحمد بن سعيد الرويشان.
-
دويد: إسرائيل تعتمد على العلم وإيران تُجهل أتباعها لخدمة "الحق الإلهي" قال العميد الركن صادق دويد، الناطق الرسمي باسم "المقاومة الوطنية"، إن هناك تفاوتاً كبيراً بين إسرائيل وإيران في نهج الاعتماد على العلم والمعرفة، رغم تشابه الخطاب العقائدي لدى الطرفين فيما يتعلق بمزاعم "الحق الإلهي".
- فيديو| فعالية في المخا بمناسبة اليوم العالمي لمكافحة المخدرات تؤكد استمرار الجهود لمواجهة الآفة
- صور| المقاومة الوطنية تسير قافلة طبية إلى موزع بتعز بتوجيهات طارق صالح
- طارق صالح: العام الهجري الجديد فرصة للتأكيد على التمسك بالحق ضد الطغيان
- العميد دويد: جماعات الإسلام السياسي لا تحترم شعوبها وتسعى للسيطرة بأي ثمن
- الخوداني يقدّم واجب العزاء لأسرة الشيخ أحمد الرويشان بتكليف من طارق صالح
- مشروع توسعة مستشفى "ذو باب المندب" يقترب من الإنجاز بدعم من طارق صالح
- فيديو| المقاومة الوطنية تشيع العقيد الجعفري في المخا بجنازة مهيبة وتؤكد مواصلة النضال حتى استعادة الدولة
- دويد: إسرائيل تعتمد على العلم وإيران تُجهل أتباعها لخدمة "الحق الإلهي"
- قافلة طبية لمكافحة الكوليرا والحميات تصل الوازعية بتعز بدعم من طارق صالح
- حادث في مطار عدن يخرج طائرة تابعة لـ"اليمنية" عن الخدمة مؤقتاً

بعض الناس يعتقد أن الصراخ يُصلح وطنًا، وأن الشتائم تُقيم دولة!
يظنّون أن من يكتب كثيرًا على “تويتر” صار أقرب إلى مركز القرار، ومن يُكثر من الهجوم صار أقرب إلى الحقيقة.
وفي اليمن، صرنا نرى فئة تنقلب كل أسبوع: تُمجِّد مسؤولًا صباحًا، وتلعنه مساءً، فقط لأن “الصورة تغيّرت”، أو لأن مَن وراء الستار أشار!
نفس الفئة التي كانت تكتب “طارق هو الأمل”، تكتب اليوم: “طارق هو العقدة”… وكانت تكتب “فخامة الرئيس”، صارت تكتب “رأس الأزمة”، وكأن الثبات على المبدأ بات عارًا، والولاء يتبع آخر تغريدة لا آخر قناعة.
خرج بيان من المقاومة الوطنية، يتحدث عن الشراكة، وعن غياب المؤسسات، فحوّلته بعض القنوات إلى معركة على الرئاسة!
البيان لم يهاجم أحدًا، بل صحّح البوصلة بهدوء.
لكنهم لا يُحبّون البيان إذا لم يكن صارخًا، ولا يتابعون الرأي إلّا إذا كان مسمومًا.
ثم انطلق البعض يروّج لفيلم رديء: صراع بين العليمي وطارق على الزعامة!
وهكذا تصبح الملاحظة مسؤولية، والتصحيح مؤامرة!
يا سادة، الخلاف ليس عيبًا، بل هو علامة حياة.
والمجلس الرئاسي ليس ناديًا للمنسجمين، بل ساحة حوار بين رجالٍ يختلفون من أجل الوطن، لا يتنازعون عليه.
من يهاجم مجلس القيادة كلما اختلف، كمن يطالب السماء أن تمطر بلا غيم!
إن السفهاء حين يصرخون، يتبعهم الغاوون، ويختبئ العاقل خشية أن يُحسب عليهم.
وأسوأ ما في هذه اللحظة… أن الغباء صار عنوانًا سياسيًّا، والافتراء صار وسيلة إصلاح!
كلُّ وطنٍ تُحكمه ردود الأفعال، تسقط فيه المؤسسات، وتنهار فيه الحقيقة تحت وطأة “الترند”.
فلا تجعلوا من الوطن ساحةً للسفهاء، ولا من الخلاف مشجبًا للتشويه.
واحموا اليمن، لا من العدو فقط، بل من الجهل الذي يظنّ نفسه بديلاً عن الدولة.
- اليوم
- الأسبوع
- الشهر