-
واشنطن تحذر من تسييس البنك المركزي اليمني وتدعو إلى حمايته من التدخلات السياسية أكدت السفارة الأمريكية لدى اليمن، اليوم الخميس 7 أغسطس/ آب، أن الحفاظ على استقلالية البنك المركزي اليمني أصبح أمراً ملحاً لإنقاذ الاقتصاد الوطني، محذرة من أن استمرار التدخلات السياسية في عمل المؤسسات المالية يشكل تهديدًا مباشرًا لمعيشة اليمنيين.
-
طارق صالح: المقاومة الوطنية وضعت يدها على تفاصيل المخطط الإيراني لاستهداف أمن اليمن والمنطقة أكد نائب رئيس مجلس القيادة الرئاسي، طارق صالح، أن المقاومة الوطنية وضعت يدها على تفاصيل المخطط الإيراني الذي يستهدف أمن اليمن والمنطقة، عبر نشر الإرهاب على امتداد السواحل اليمنية من محافظة المهرة شرقاً وحتى محافظة حجة غرباً.
-
آلية جديدة من البنك المركزي لتنظيم تمويل الاستيراد وتعزيز الرقابة على سوق الصرف أعلن البنك المركزي عن بدء تنفيذ آلية جديدة لتنظيم وتمويل الواردات التجارية اعتباراً من 10 أغسطس/ آب، وذلك في إطار جهود تهدف إلى تعزيز الرقابة المصرفية وضبط سوق الصرف الأجنبي.
- طارق صالح: المقاومة الوطنية وضعت يدها على تفاصيل المخطط الإيراني لاستهداف أمن اليمن والمنطقة
- واشنطن تحذر من تسييس البنك المركزي اليمني وتدعو إلى حمايته من التدخلات السياسية
- أمطار رعدية متوقعة في عدد من المحافظات وتحذيرات من ارتفاع الموج ودرجات الحرارة
- ضبط شحنة أسلحة في عدن كانت في طريقها إلى الحوثيين
- آلية جديدة من البنك المركزي لتنظيم تمويل الاستيراد وتعزيز الرقابة على سوق الصرف
- إغلاق 13 شركة صرافة مخالفة في مأرب بناءً على توجيهات البنك المركزي
- وفاة سبعة مهاجرين إثيوبيين إثر تعطل قاربهم قبالة سواحل اليمن
- فيديو| المقاومة الوطنية تُحبط هجوماً حوثياً بطائرة مسيرة إيرانية قرب جزيرة زقر
- تدشين نقاط بيع لخدمة الإنترنت الفضائي "ستارلينك" في عدن ومحافظات أخرى
- الصوفي: الحوثيون يقتلون مدنياً في المراوعة بذريعة "حالته النفسية" بعد صراخه من الجوع

منذ اندلاع الحرب بين الكيان الإسرائيلي وإيران، في ١٣ يونيو، والتباين تجاه هذه الحرب واضح على المستوى الشعبي العربي.
إسرائيل كيان غاصب ارتكب، ولا يزال جرائم فظيعة مروعة بحق الفلسطينيين؛ قتلًا لعشرات الآلاف وتهجيرًا لمئات آلاف آخرين.
النظام الإيراني، الذي يحظى بعمق مذهبي وطائفي في الدول العربية، من جهته، أسقط- خلال تنفيذ مشروعه التوسعي وعبر أدواته الطائفية- أربع دول عربية، بمؤسساتها وأجهزتها وسيادتها، وتسبب بشكل مباشر في قتل عشرات الآلاف وتهجير الملايين، خصوصًا في سوريا والعراق واليمن ولبنان. ويسعى لتحقيق نفس الدمار الطائفي في البحرين وشرق السعودية.
التباين والانقسام، الطفيف إلى حدٍّ ما، في الشارع العربي حالة طبيعية وبحكم الظروف والحالة التي يعيشها كل شعب عربي، ولكلٍّ أسبابه وتفسيره في موقفه؛ فمن تأذى بلده وشعبه من تصدير الثورة الطائفية الإيرانية، لا يمكن إلا أن يكون محقًا في موقفه الذي يرى النظام الإيراني في المرتبة الأولى ومتقدمة على إسرائيل في قائمة الدول العدوانية الأكثر خطورة.
أما المواطن، الذي لم يتضرر وطنه من إيران بشكل مباشر، فبالتأكيد سيكون الكيان الإسرائيلي هو الأخطر بالنسبة له.
وهذا منطق شديد الدلالة على المأزق الذي صنعته إيران بنفسها داخل مجتمعاتنا العربية؛ فلولا عدوانها الطائفي الفج على بلداننا لكانت مجتمعاتنا وأنظمتنا متوحدة في الموقف معها.
ويبقى دائمًا الشيء الغريب العجيب؛ موقف من لا يؤمن بالدولة الوطنية، و يصطف إلى جانب الأيديولوجيات العابرة للدول ويظل منقادًا للأفكار التي تنتجها تلك الإيديولوجيات حتى وإن كانت جهارًا ضد وطنه وشعبه، ولا ضير لديه إن دُمرت بلاده في سبيل سلامة عاصمته الإيديولوجية.
- اليوم
- الأسبوع
- الشهر