-
تحذيرات من هطول أمطار غزيرة ورياح قوية على المرتفعات والسواحل اليمنية حذر المركز الوطني للأرصاد الجوية في اليمن، اليوم الخميس 11 سبتمبر/ أيلول، من تقلبات جوية واسعة تشمل معظم المحافظات، متوقعاً هطول أمطار رعدية متفاوتة الشدة قد يصحبها تساقط البرد، إلى جانب رياح شديدة واضطراب في البحر، خاصة في أرخبيل سقطرى والسواحل الشرقية والجنوبية.
-
طارق صالح: التعليم سلاحنا لهزيمة الكهنوت إلى جانب البندقية أكد نائب رئيس مجلس القيادة الرئاسي، قائد المقاومة الوطنية ورئيس مكتبها السياسي طارق صالح، أن البندقية وحدها لا تكفي لهزيمة مشروع الكهنوت الحوثي، مشدداً على أهمية التعليم والتوعية كسلاح موازٍ في معركة الدفاع عن الجمهورية ومكتسبات ثورة 26 سبتمبر المجيدة.
-
بحضور طارق صالح.. إنسانية المقاومة الوطنية تدشن مشروع الحقيبة المدرسية لـ26 ألف طالب وطالبة في الساحل الغربي شهد نائب رئيس مجلس القيادة الرئاسي- قائد المقاومة الوطنية ورئيس مكتبها السياسي طارق صالح، اليوم الخميس، تدشين الخلية الإنسانية في المقاومة الوطنية مشروع الحقيبة المدرسية للعام الدراسي الجديد 2025 - 2026 في الساحل الغربي بدعم من الهلال الأحمر الإماراتي.
- فيديو| طارق صالح يترأس اجتماعاً لقيادات محوري البرح والحديدة
- فيديو| إنسانية المقاومة الوطنية تغيث أسرة أيتام تعرض منزلهم للحريق في ريف المخا
- موجة غبار كثيفة تضرب عدن وتعيق حركة السير
- مدينة المخا تتزين بأعلام الجمهورية استعداداً للاحتفال بالذكرى الـ63 لثورة 26 سبتمبر
- الأمم المتحدة: أزمة صحية تهدد 500 ألف امرأة حامل في اليمن
- الأمين العام للمكتب السياسي للمقاومة الوطنية يهنئ حزب الإصلاح بذكرى تأسيسه
- طارق صالح: التعليم سلاحنا لهزيمة الكهنوت إلى جانب البندقية
- بحضور طارق صالح.. إنسانية المقاومة الوطنية تدشن مشروع الحقيبة المدرسية لـ26 ألف طالب وطالبة في الساحل الغربي
- تحذيرات من هطول أمطار غزيرة ورياح قوية على المرتفعات والسواحل اليمنية
- فيديو| طارق صالح يلتقي السفير الأمريكي لمناقشة التطورات في اليمن

أعلن حزب الله مراراً وتكراراً أنه لن يوقف إطلاق النار إلا إذا وقف إطلاق النار في غ ز ة.
وهاهو اليوم ينجو بنفسه، تاركاً غزة وحدها.
قاتل حزب إيران في سوريا عشر سنوات، ولا يزال يقاتل ويحتل مدناً وبلدات سورية.
وقاتل الحزب الإيراني برج مراقبة على الحدود لمدة عام كامل.
وبعد أن تحولت مناورات البرج إلى حرب حقيقية استمرت شهرين فقط، أعلن استسلامه.
طرحت إيران وأدواتها في البلدان العربية شعار "وحدة الساحات"، ومارست إسرائيل سياسة "تفتيت الساحات"، نجحت السياسة - للأسف - وسقط الشعار.
وخلال شهرين ظلت إيران تتوعد إسرائيل برد "ساحق وغير مسبوق"، على ضربات إسرائيل الأخيرة داخل إيران.
البارحة جاء الرد الإيراني على إسرائيل بتوجيه الأوامر لحزب طهران في لبنان بالموافقة على اتفاق استسلام مذل ومهين لحزب قتل السوريين لمدة عشر سنوات ولا يزال، ثم استسلم خلال شهرين فقط من الحرب الحقيقية.
طبعاً، إسرائيل وداعموها لن يقضوا على الحزب تماماً، لأن للحزب مهام أخرى في لبنان وسوريا واليمن والعراق، هذه المهام تصب في صالح إذكاء الحروب الطائفية في البلدان العربية، وهو هدف إيراني إسرائيلي مشترك.
الإبقاء على مليشيات إيران في المنطقة مطلوب، لكي يستمر ضرر هذه المليشيات على العرب، وتقليم أظافرها مطلوب لكي لا يصل الضرر إلى إسرائيل.
يحلو لأنصار الحزب أن يصفوه بصاحب الوعد الصادق!
وقد وعد بأن لا يترك غزة حتى يتحقق وقف إطلاق النار فيها!
ويا له من "وعد صادق"!
الحرب كريهة ومدمرة، ولا أحد يريد استمرارها في غزة ولبنان، لكن الأيام تثبت أن أدوات إيران في اليمن وسوريا والعراق ولبنان يأتمرون بأمر طهران، حرباً وسلماً. وبما أن معارك الأدوات هي معارك طهران، فإن أهدافهم هي أهداف إيران، وأهداف إيران معروفة، ليس من بينها تحرير فلسطين، كما ظن المغفلون.
مقاومة غزة ليست ضمن أدوات إيران، لأن عمر تلك ال م قا و مة أكبر بكثير من عمر نظام الملالي، ولأنها تدافع عن أرضها، ولها حق القتال في سبيل تحرير الأرض. ال م قا و مة في غزة ليست أداة إيرانية، لأنها رفضت القتال مع مليشيات طهران في سوريا، وضحت بوجودها في دمشق، على الضد من رغبات الإيرانيين.
مق او مة غزة ليست إرهابية، لأنها لم تقم بأية عملية عسكرية خارج حدود أرضها المحتلة، ولم تستهدف غير جيش الاحتلال، ولم تشترك في الحروب الأهلية العربية، ولم تقمع غير المسلمين في القطاع.
أخيراً: تبقى فلسطين شوكة الميزان، وأعدل القضايا، وتبقى غزة معجزة الصمود، ويبقى لبنان رهين حزب إيران، ويبقى الحزب أداة طهران، حرباً أو سلما.
- اليوم
- الأسبوع
- الشهر