-
فيديو| استمرار العمل بمشروع توسعة وإعادة تأهيل المدخل الشرقي للمخا بطول 37 كيلومتراً تتواصل الأعمال في توسعة وإعادة تأهيل المدخل الشرقي لمدينة المخا، جولة المخا تقاطع موزع بطول 37 كيلومترًا، ضمن المرحلة الثالثة من مشروع طريق الشيخ محمد بن زايد "كسر الحصار الحوثي عن تعز".
-
الحديدة: انطلاق دوري "شهداء الساحل الغربي" لكرة القدم في الخوخة بحضور رسمي وجماهيري كبير انطلقت، مساء الجمعة، بطولة دوري شهداء الساحل الغربي لكرة القدم في نسختها الثالثة بمديرية الخوخة، العاصمة الإدارية المؤقتة لمحافظة الحديدة، وسط حضور جماهيري واسع وحضور رسمي بارز.
-
وفاة شابين في عدن غرقاً واختناقاً بسبب عادم مولد كهربائي توفي شابان في العاصمة المؤقتة عدن، مساء أمس، في حادثتين منفصلتين: إحداهما غرقاً، والأخرى اختناقاً بأدخنة مولد كهربائي.
- بدء المرحلة الأولى من مشروع إنشاء جامعة الحديدة في الخوخة بدعم من طارق صالح
- شبوة: ضبط قارب على متنه 150 مهاجراً أفريقياً قادمين من القرن الإفريقي
- الحوثيون يختطفون معلم قرآن في إب وسط استمرار حملة الاعتقالات
- القديمي يطلع على سير العمل في مشروع إصلاحية الأحداث جنوبي الحديدة
- مركزا الإصدار الآلي في المخا والخوخة يصدران أكثر من 11 ألف بطاقة ذكية خلال 6 أشهر
- مقتل امرأة بانفجار عبوة ناسفة شمالي لحج
- الحوثيون يستغلون ذكرى عاشوراء لزيادة الجبايات في مناطق سيطرتهم
- وفاة شابين في عدن غرقاً واختناقاً بسبب عادم مولد كهربائي
- الحديدة: انطلاق دوري "شهداء الساحل الغربي" لكرة القدم في الخوخة بحضور رسمي وجماهيري كبير
- فيديو| استمرار العمل بمشروع توسعة وإعادة تأهيل المدخل الشرقي للمخا بطول 37 كيلومتراً

كما حدث مع القاعدة وداعش، يحدث اليوم مع حزب الله، وحدث من قبل مع إخوان رابعة في مصر.
بالنسبة لإخوان اليمن، رغم ما حدث لهم من مآسٍ، فقد طغى خطاب الحوثي وهو الوجه الآخر الذي يستند على نفس المنطلقات، ويومه قادم وسيفرح اليمنيون بنصر الله ضد الحوثي كما سيفرح أهل فلسطين بنصرهم ذات اكتمال.
في لحظة الحقيقة القاسية، يعود المتدين إلى منطلقات صحيحة جدًا، لمواجهة عاصفة الواقع التي هي صحيحة أيضًا، محاولًا التثبت في مواجهة انكشاف بنيته العقائدية التي تم تضليلها.
يتحدث عن الثبات والشهادة والجنة ووعد الله حديث صحيح لكنه يستخدمها لتغطية خطايا موجعة.
وهذا المنحى لم ولن يحمي كل هذه الجماعات، بالكاد سينتج مؤمنين متصوفة أو ملحدين.
يذهبون بالتصورات بعيدًا، ثم تفجعهم النتائج، التي هي حكم الله الذي لا يحابي بسبب دين أو لون أو جنس، ولا يغير الله ما بقوم حتى يغيروا ما بأنفسهم.
مالم تحترموا أسس النصر، لن تحصلوا عليه.
لقد بذل نبي الإسلام جهدًا عظيمًا لإقامة دولة جامعة، حتى المنافق حصل على مكانته وحقه فيها كمواطن، مع العلم الحاسم بأنه منافق.
أما جماعة تعتقل ثلث الشعب بتهم النفاق، وتعتقد أن هذا طريق للنصر، لأنها تصلي الفجر، فهذا اعتداء على التدين قبل الناس، واعتداء على الذات في خدمة العدو الذي تدعي أنها تحاربه.
آيات التثبت والنصر، وزُلزلوا زلزالًا شديدًا، ويفرح المؤمنون بنصر الله.. كل هذه الآيات والأحاديث اختبار لكم تجاه مواطنيكم، ولن يجدي نفعًا أن تجرونها معكم ضد إسرائيل.
أنتم فجرتم أوطانكم وأسقطتم بلدانكم.. قتلتم وسجنتم ونهبتم أهلكم.. سواء بوعي أو بدون وعي.
هزيمتكم لم تكن بيد إسرائيل، بل أنتم من حمل بذور الهزيمة بسبب تعاملكم مع دولتكم وشعبكم.
بالنتائج، اليوم أنتم فقط سمعتموه بلغة قوة العدو بعد سحقكم قوتكم بأنفسكم متمثلة بشعبكم وبلدانكم.
أسمعتكم القوة الإسرائيلية الغاشمة ما رفضتم الاستماع له من أهلكم وشعوبكم.
لن ينصرك الله على أهلك ومواطنيك، فلا تغتر بقوتك ضدهم.. حين لا تسمعهم ولا تتواضع لهم مدعيًا أنك أصلًا في معركة ضد عدو أكبر، لن يكون هذا العدو الأكبر إلا يد القدرة الإلهية لتوقف عنفك وبغيك وعدوانك على أهلك.. وهذا تأسيس لهزيمة أقسى في حقك وحق شعبك ولخدمة العدو.
هذا ليس انتصارًا للقوة الإسرائيلية الغاشمة كعدو.. بل هزيمة لغشامة قوتك ضد بلادك وشعبك.
نؤمن بنصر الله، ونؤمن أنك أحد معوقات هذا النصر.. وسيأتي يوم تنكسر غشامة العدو الأكبر، حين تتخلق فكرة وحركة تؤمن بالناس وبأنهم مرجعية توجهاتها وليس مخططات الغرف المغلقة.
*من حساب الكاتب في "إكس"
- اليوم
- الأسبوع
- الشهر