-
اللجنة الأمنية بالمهرة تكشف تفاصيل توقيف قيادي حوثي وكمين استهدف قوة عسكرية أعلنت اللجنة الأمنية في محافظة المهرة عن توقيف محمد أحمد علي الزايدي، عضو المكتب السياسي لميليشيا الحوثي، أثناء محاولته مغادرة اليمن عبر منفذ صرفيت الحدودي باتجاه سلطنة عمان، باستخدام جواز دبلوماسي غير قانوني صادر عن سلطات الحوثيين في صنعاء بتاريخ 29 آب 2022.
-
إحباط محاولة تهريب أكثر من 13 ألف قرص كبتاجون في منفذ الوديعة أعلنت كتيبة أمن وحماية منفذ الوديعة البري، على الحدود اليمنية السعودية، إحباط محاولة تهريب كمية كبيرة من الحبوب المخدرة، بلغت 13,750 قرصاً من نوع "كبتاجون"، كانت مخفية داخل شاحنة قادمة من العاصمة صنعاء، الخاضعة لسيطرة ميليشيا الحوثي.
-
بدء المرحلة الأولى من مشروع إنشاء جامعة الحديدة في الخوخة بدعم من طارق صالح دشّن وكيل أول محافظة الحديدة وليد القديمي، ورئيس جامعة الحديدة الدكتور حسن المطري، اليوم الأحد، المرحلة الأولى من مشروع إنشاء جامعة الحديدة في مديرية الخوخة، والمتمثلة في تسوير موقع المشروع، على مساحة تزيد عن 125 ألف متر مربع.
- اللجنة الأمنية بالمهرة تكشف تفاصيل توقيف قيادي حوثي وكمين استهدف قوة عسكرية
- الاتحاد الأوروبي يدين هجوم الحوثيين على السفينة "ماجيك سيز" ويحذر من كارثة بيئية في البحر الأحمر
- ناطق المقاومة الوطنية يُشيد بمخيم علاج الحول في المخا: عطاء يرسم البسمة ويعيد الأمل
- صور| اختتام مخيم علاج حول العيون في المخا بإجراء أكثر من 250 عملية جراحية ناجحة
- إحباط محاولة تهريب أكثر من 13 ألف قرص كبتاجون في منفذ الوديعة
- القديمي يؤكد أولوية فتح طريق حيس- الجراحي ويدعو الأمم المتحدة للضغط على الحوثيين
- بالأسماء.. الحوثيون يواصلون اختطاف أقارب الشيخ حنتوس في ريمة
- إصابة امرأة بانفجار لغم حوثي في منطقة سكنية شرق تعز
- تقرير: مخيم علاج حول العيون المجاني في المخا يُنجز 220 عملية جراحية خلال تسعة أيام
- بدء المرحلة الأولى من مشروع إنشاء جامعة الحديدة في الخوخة بدعم من طارق صالح

تجد الشخص محبوبا ومهيوبا ومقبولا عند كل الأطياف اليمنية إلى أن يسقط ويطبل للحوثيين، فيخسر احترام اليمنيين ويكسب بعض العناصر السلالية والذباب الحوثي في مواقع التواصل، ولا ننسى صناع الكعك من القبائل.
أعطوني اسما يمنيا واحدا التصق بالحوثيين وما تزال جماهير كل الأطياف اليمنية تحترمه. صحيح ستجد حوثيين لديهم جمهور في مواقع التواصل، لكنهم ينتمون إلى لون صغير واحد، وغالبا من السلالة وحسابات مستعارة واليمنيين يعرفون هذه الحقيقة جيدا.
هذا النوع من الناس يجب أن يفهموا أنهم اختاروا الطريق الخطأ أيا كانت المبررات. اختاروا طريق السلالة وتركوا طريق الشعب..
واليمن بطبيعة الحال ليس السلالة.. ولم يكن كذلك منذ ألف عام ولن يكون باذن الله.
اليمن بلدا متنوعا، ومن يصطف مع جماعة عرقية أو طائفية سيخسر عامة اليمنيين. حتى لو كانت هذه الطائفة أو الجماعة أو العرقية على حق.. فما بالنا وهي عصابة إرهابية عنصرية في الأصل بشهادة الداخل والخارج؟
حتى الدول.. أي دولة ستؤيد الحوثيين في اليمن ستخسر حب واحترام اليمنيين وسيتعامل غالبية الشعب اليمني مع هذه الدولة كعدو يمزق بلادهم؛ لأن دعم جماعة عرقية أو طائفية لتسيطر على البلاد بالقوة والقهر يعني دفع هذا البلد للتقسيم العرقي والطائفي لا محالة.
لا يمكن لأي بلد أن يستقر إلا بسلطة تضمن التنوع، وتحفظ التعايش، ويؤمن بها الجميع كونها قادرة على حفظ حقوق الجميع بلا استثناء. أما جماعة تفرض معتقدها المتطرف والعنصري في المدارس والجامعات والمساجد والمؤسسات الحكومية بالقوة والترهيب والتجويع والتفجير، فهي كارثة ستقود البلد إلى التقسسم أو على الأقل ستتسبب بعدم الاستقرار الدائم. ودعمها من دول الإقليم أو أي دولة في العالم بأي صورة من صور الدعم يعتبر جريمة.
- اليوم
- الأسبوع
- الشهر