-
مشروع مياه الشيخ زايد.. حل استراتيجي لأزمة المياه في تعز يُعد مشروع مياه الشيخ زايد في منطقة طالوق بارقة أمل لسكان مدينة تعز التي تعاني أزمة مياه مزمنة، حيث يُصنف ضمن أكبر المشاريع المائية الاستراتيجية التي تهدف إلى تخفيف هذه الأزمة. وقد حظي المشروع برعاية كريمة من نائب رئيس مجلس القيادة الرئاسي، رئيس المكتب السياسي للمقاومة الوطنية، العميد الركن طارق محمد عبدالله صالح، وبدعم سخي من دولة الإمارات العربية المتحدة، ليغطي احتياجات السكان في مديريات صالة، القاهرة، والمظفر عبر بنية تحتية متكاملة ومكونات تقنية حديثة.
-
إب: قيادي حوثي يعتدي بوحشية على بائع مُسنّ بسكب الزيت المغلي عليه أقدم قيادي ميداني في ميليشيا الحوثي الإرهابية، الخميس 15 مايو/ أيار، على ارتكاب جريمة مروعة بحق بائع مُسن في محافظة إب، عبر سكب زيت مغلي عليه، ما أدى إلى إصابته بحروق بالغة.
-
فيديو| نائب وزير النقل يؤكد جاهزية مطار المخا الدولي لاستقبال الرحلات أكد نائب وزير النقل ناصر شريف، جاهزية مطار المخا الدولي لاستقبال الرحلات، مشيداً بجهود نائب رئيس مجلس القيادة الرئاسي طارق صالح في إنشاء مثل هذه المنجزات الاستراتيجية.
- دفاعات المقاومة الوطنية تسقط طائرة مسيّرة حوثية جنوب الحديدة
- رئيس مجلس القيادة يدعو إلى تأسيس صندوق عربي للمساهمة في اعادة إعمار اليمن
- الأرصاد اليمني يتوقع أجواء حارة وأمطاراً متفرقة في عدة محافظات
- الحوثيون يختطفون ناشطاً سياسياً في ذمار
- الذهب يتجه لتسجيل أسوأ أداء أسبوعي في 6 أشهر
- طارق صالح يطمئن هاتفياً على صحة المناضل راشد محمد ثابت
- إب: قيادي حوثي يعتدي بوحشية على بائع مُسنّ بسكب الزيت المغلي عليه
- مشروع مياه الشيخ زايد.. حل استراتيجي لأزمة المياه في تعز
- فيديو| نائب وزير النقل يؤكد جاهزية مطار المخا الدولي لاستقبال الرحلات
- طارق صالح يبحث مع نائب وزير النقل ومحافظ تعز آليات تسريع تشغيل مطار المخا الدولي
اعتدت الميليشيات الإيرانية على تظاهرات نسائية في ميدان السبعين بالعاصمة اليمنية صنعاء، أمس الأربعاء، للمطالبة بتسليم جثة الرئيس اليمني السابق علي عبد الله صالح، وجثث عدد من قيادات حزب المؤتمر الشعبي العام الذين قامت الميليشيات الحوثية بتصفيتهم، وإعدامهم ميدانياً، وترفض تسليم جثامينهم، وتشترط عدم تشريحها.
واستخدمت الميليشيات الحوثية الإرهابية في الاعتداء على نساء اليمن في صنعاء، أمس، الرصاص الحي، والقنابل المسيلة للدموع، والعصي والهراوات وخراطيم المياه، ما أسفر عن إصابة العشرات من النساء المتظاهرات، كما احتجزت الميليشيات أكثر من 50 امرأة.
وبعد جريمة الاعتداء على النساء في ميدان السبعين، وإخراجهن بالقوة من محيط جامع الصالح، نفذت الميليشيات الإيرانية حملة مطاردات واسعة طالت النساء في الشوارع والأزقة، وداهمت عدداً من المنازل، فضلاً عن تنفيذ حملة مداهمات لمئات المنازل في شارع الجزائر والحي السياسي وشارع صخر ومنطقة وسط صنعاء.
وأثارت الاعتداءات الحوثية على نساء اليمن ردود فعل غاضة وساخطة في أوساط اليمنيين ورجال القبائل، وتوعد اليمنيون ميليشيا إيران الإرهابية بمزيد من الهزائم، مطالبين السلطة الشرعية والتحالف العربي بتنظيم عمل المقاومة، وعملية التحرير، واستيعاب شباب حزب المؤتمر والقبائل ومدهم بالسلاح والعتاد ودمجهم في الجيش الوطني في ظل الشرعية، داعين جميع اليمنيين للتوحد ورص الصفوف خلف الشرعية لمواجهة الميليشيات الإيرانية ومشروعها الطائفي.
وتداول ناشطون على نطاق واسع صورة لامرأة مضرجة بالدماء بعد اعتداء ميليشيا الحوثي على التظاهرة النسائية في صنعاء، مؤكدين أن النخوة توجب التحرك العاجل لنجدة النساء، فيما كتب آخرون (واقبيلتاه.. وايمناه.. واعروبتاه.. وإسلاماه.. انجدوا نساء صنعاء من بطش الحوثيين، الذين تجردوا من القيم والأخلاق والأعراف القبلية».
وذكر آخرون أن بطش الحوثيين وتجبرهم على النساء والضعفاء يؤكد حتمية زوال هذه الجماعة الإرهابية الحاقدة على اليمن واليمنيين.
من جهتها، أكدت فائقة السيد، الأمين العام المساعد لشؤون منظمات المجتمع المدني في حزب المؤتمر الشعبي، أن جميع قيادات الحزب تحت الإقامة الجبرية الآن، مشيرة إلى قيام الحوثيين بعملية اعتقالات واسعة في صفوف قيادات حزب المؤتمر. وأضافت في تغريدة لها على «تويتر» أن مجموعات كبيرة من النساء المسلحات يطلق عليهن كتائب (الزينبيات) يقتحمن الآن منازل المواطنين في صنعاء، ويفتشن النساء مثيريرات الصراخ والرعب والعويل في بيوت أهلنا الآن بصنعاء، وبحماية مدرعات وأطقم وآليات الكهنوتيين الذين لم يكتفوا باعتقال الرجال وأخذ الأطفال رهائن وإعدام بعضهم».
- اليوم
- الأسبوع
- الشهر