-
مشروع مياه الشيخ زايد.. حل استراتيجي لأزمة المياه في تعز يُعد مشروع مياه الشيخ زايد في منطقة طالوق بارقة أمل لسكان مدينة تعز التي تعاني أزمة مياه مزمنة، حيث يُصنف ضمن أكبر المشاريع المائية الاستراتيجية التي تهدف إلى تخفيف هذه الأزمة. وقد حظي المشروع برعاية كريمة من نائب رئيس مجلس القيادة الرئاسي، رئيس المكتب السياسي للمقاومة الوطنية، العميد الركن طارق محمد عبدالله صالح، وبدعم سخي من دولة الإمارات العربية المتحدة، ليغطي احتياجات السكان في مديريات صالة، القاهرة، والمظفر عبر بنية تحتية متكاملة ومكونات تقنية حديثة.
-
فيديو| نائب وزير النقل يؤكد جاهزية مطار المخا الدولي لاستقبال الرحلات أكد نائب وزير النقل ناصر شريف، جاهزية مطار المخا الدولي لاستقبال الرحلات، مشيداً بجهود نائب رئيس مجلس القيادة الرئاسي طارق صالح في إنشاء مثل هذه المنجزات الاستراتيجية.
-
إب: قيادي حوثي يعتدي بوحشية على بائع مُسنّ بسكب الزيت المغلي عليه أقدم قيادي ميداني في ميليشيا الحوثي الإرهابية، الخميس 15 مايو/ أيار، على ارتكاب جريمة مروعة بحق بائع مُسن في محافظة إب، عبر سكب زيت مغلي عليه، ما أدى إلى إصابته بحروق بالغة.
- إب: قيادي حوثي يعتدي بوحشية على بائع مُسنّ بسكب الزيت المغلي عليه
- مشروع مياه الشيخ زايد.. حل استراتيجي لأزمة المياه في تعز
- فيديو| نائب وزير النقل يؤكد جاهزية مطار المخا الدولي لاستقبال الرحلات
- طارق صالح يبحث مع نائب وزير النقل ومحافظ تعز آليات تسريع تشغيل مطار المخا الدولي
- مقتل مدني بانفجار لغم حوثي في البيضاء
- بمبادرة من طارق صالح.. تسليم مسكن متكامل لأحد ذوي الاحتياجات الخاصة في الخوخة
- الذهب عند أدنى مستوى وسط ترقب لبيانات أمريكية
- محافظ ريمة: لقاء المخا تأييد لدعوة طارق صالح لتوحيد الصف الوطني لمواجهة الحوثيين واستعادة الدولة
- مأرب: مصرع طفل داخل حفرة صرف صحي في مخيم الجفينة للنازحين
- طارق صالح خلال لقائه بمشايخ ووجهاء ريمة: الحوثيون تلقّوا أوامر من إيران بوقف الهجمات في البحر الأحمر
حذف السفير البريطاني لدى اليمن مايكل آرون، تغريدة بصفحته الرسمية على "تويتر" بعد سيل من الردود الغاضبة والمنتقدة له من قبل اليمنيين.
وكان السفير البريطاني قد شارك في تغريدته خبراً لموقع "فرانس 24" حول رد الأمين العام للأمم المتحدة أنطونيو غوتيريش، على رسالة بعثها الرئيس اليمني عبدربه منصور هادي، بشأن تجاوزات المبعوث الأممي إلى اليمن مارتن غريفيثس، الا أنه اضطر لحذف هذه التغريدة بعد ساعات قليلة من نشرها، تحت وقع الردود والتعليقات اليمنية الغاضبة.
ويقول عنوان الخبر الذي أورده موقع فرانس 24 باللغة الانجليزية، إن الأمين العام للأمم المتحدة يرفض اتهامات الرئيس اليمني لمبعوثه بالانحياز، وهو على عكس مضامين الرد الأممي الذي اعترف بمشروعية مخاوف الحكومة اليمنية إزاء المبعوث.
وقال النشطاء إن السفير اختار مشاركة هذا الخبر كونه أورد عنواناً حاداً على طريقة المواقع الصفراء، وهو ما لا يليق بالسفير مشاركته في صفحته الرسمية كونه خارج عن اللياقة الديبلوماسية التي يجب على السفراء التحلي بها.. مؤكدين أن هذا التخبّط من قبل السفير آرون لا يليق بتاريخ الديبلوماسية البريطانية الرصينة"
وبحسب النشطاء فإن السفير البريطاني في حين يحاول وحكومته رفض الاتهامات اليمنية التي تقول بأن "غريفيثس"، يعمل لتنفيذ أجندات بلادة المشبوهة في اليمن، إلا أن ممارسات السفير آرون، وأنشطته تثبت صحة هذه الاتهامات.
وفي هذا السياق، علّق الناشط اليمني إبراهيم عبدالقادر، بالقول: "كل هذا يؤكد ما نقوله، بأن غريفيث مبعوثًا بريطانيًا وليس مبعوثا أمميًا، يفترض أن ينفذ القرارات الدولية الملزمة، غير منحازا لأي طرف".. مخاطباً السفير البريطاني: "وهذا يفسر دفاعك المستميت عنه سعادة السفير مايكل، وسعيك الحثيث للإبقاء عليه، واظهار نجاحاته العدمية!".
وعلّق حساب يحمل اسم "قحطانية" بالقول: إن "الاعتذار أو حذف التغريدة لا ينفي الدور القذر لبريطانيا الاستعمارية في دعم مليشيا الحوثي الارهابية عبر المبعوث الأممي بهدف تحقيق اطماعها وإعادة نفوذها القديم في اليمن".
وكتب الناشط اليمني جمال محمد، "الشعب اكتشف لعبة بريطانيا في دعم مليشيا الحوثي ونقول للعالم باسم الشعب اليمني: #نحن_لا_نثق_بغريفيثس #Yemenis_dont_trust_Griffiths ".
فيما علّق حساب آخر باسم "الذيب" بقوله: "نحن كشعب يمني رغم كل هذه الاحداث اثبتنا للسفير البريطاني أنه لن تهزنا عز قوتهم في عز ضعفنا وتشتتنا وتفرقنا، وليعلم أننا لن نساوم ولن نفاوض في سيادتنا ولن يعود الاستعمار من بوابة الوصاية والحلفاء وسنستمر بالمطالبة بتغيير المبعوث الأممي إلى اليمن والسفير البريطاني مايكل آرون.
وقال الناشط إبراهيم الزقري، إن "بريطانيا العجوز من أوقفت معركة تحرير الحديدة بعد أن شارفت القوات الحكومية من التحرير.. وخاطب السفير البريطاني بقوله: "أنتم من يدعم الحوثي ويوفر له الدعم لقتل الشعب اليمني واستمرار الحرب".
وبدأت أزمة الثقة بين اليمنيين والسفير البريطاني تظهر على السطح منذ إعلان مليشيا الحوثي الانقلابية انسحابها من موانئ الحديدة، مطلع الشهر الجاري، وسارعت بريطانيا لمباركة هذا الانسحاب على لسان وزير خارجيتها، فيما هاجم السفير البريطاني لدى اليمن النشطاء اليمنيين المنتقدين لهذا الانسحاب وقولهم إنه مجرد خدعة من قبل الحوثيين كسابقاتها.
وانتقدت الحكومة اليمنية الانسحاب الحوثي كونه أحادي الجانب ويخالف اتفاق "استوكهولم" باستبعاده رقابة الفريق الحكومي طبقاُ للاتفاق، فضلاً عن كونه استبدال ملابس العناصر الحوثية بأخرى رسمية، واتهمت المبعوث الأممي بالخروج عن مهمته المتمثلة بتطبيق القرارات الدولية والاتفاقات، إلى التواطئي مع المليشيات لتحقيق مصالحه الشخصية.
- اليوم
- الأسبوع
- الشهر