- وفاة طفلة في حاجز تفتيش للحوثيين جنوبي مأرب توفيت طفلة في عمر الزهور، إثر احتجازها مع والدها لساعات في حاجز تفتيش لمليشيا الحوثي الإرهابية جنوبي محافظة مأرب (شمالي شرقي اليمن).
- الذهب يتراجع مع انحسار آمال خفض الفائدة الأمريكية انخفضت أسعار الذهب، اليوم الإثنين، مع انحسار آمال خفض مبكر للفائدة الأمريكية هذا العام، بينما تحول التركيز إلى اجتماع السياسة النقدية لمجلس الاحتياطي الاتحادي (البنك المركزي الأمريكي)، وبيانات الوظائف غير الزراعية في الولايات المتحدة التي تصدر هذا الأسبوع، لاستجلاء المزيد من المؤشرات على السياسة النقدية.
- موعد مباراة بايرن ميونخ وريال مدريد في دوري أبطال أوروبا والقنوات الناقلة تنطلق خلال ساعات قليلة واحدة من أقوى مباريات الموسم الكروي الحالي، وتجمع بين بايرن ميونخ الإنجليزي وريال مدريد الإسباني.
- الذهب يهبط إلى أدنى مستوى في 4 أسابيع
- محافظ تعز يبحث مع مدير الأوتشا توسيع التدخلات الإنسانية في المحافظة
- الأمم المتحدة: حجم الدمار في غزة أكبر من أوكرانيا رغم ضيق مساحتها
- فيديو| إنسانية المقاومة الوطنية تسيّر مساعدات غذائية للنازحين في الحناية غرب تعز
- رئيس مجلس القيادة يطلع على مستوى الجاهزية في جبهات مأرب
- تدشين المرحلة الأولى من مشروع إعادة تأهيل وصيانة طريق المخا- الخوخة.. فيديو
- مسؤولون أمميون ومحليون يتفقدون مشروع مياه المخا في مرحلته الأخيرة.. فيديو
- موعد مباراة بايرن ميونخ وريال مدريد في دوري أبطال أوروبا والقنوات الناقلة
- الأرصاد اليمني: هطول أمطار رعدية متفاوتة الشدة خلال الساعات القادمة
- حملة تحصين ضد مرض الدفتيريا في مأرب
نشاهد هذه الأيام كيف تتفاخر جماعة الحوثي بالإعداد والتجهيز للاحتفال بالمولد النبوي، ولكن عندما نعلم بأن الاحتفال في العام الماضي كلف (١٢) مليار ريال رغم بساطته، وهذا العام يستعد الحوثي بشكل أكبر وأوسع فكم ستبلغ تكاليف هذا الاحتفال.
ما يعنينا هنا من الذي يدفع تكاليف احتفاليات مليشيات الحوثي وما مدى توافق هذه الاحتفالات مع تعاليم وقيم الدين الاسلامي.
والإجابة على الشق الأول من الاستفسار المتعلق بمن يدفع تكاليف هذه الاحتفالات هو الموطن فمليشيات الحوثي تجبر أصحاب المحلات والتجار والمصانع والشركات وكل من يمارس اي عمل اقتصادي بأن يدفع مبالغ كبيره من أجل الاحتفال بالمولد النبوي، جاري يملك فرن أجبروه على دفع (١٥٠,٠٠٠) مائة وخمسون ألف ريال وصاحب البقالة مائة ألف ريال وغيرهم بل وجميعهم.
والإجابة على الشق الثاني من الاستفسار نتركه لمعلم البشرية يعلمنا من هذه القصة التي يستحيل أن يتعض منها أو تفهمها مليشيات الحوثي لأنهم يستخدمون الدين لممارسة الاتجار به والتكسب من ورائه.
القصة: خرج رسول الله- صلى الله عليه وسلم- إلى السوق ومعه ثمانية دراهم، فإذا جارية على الطريق تبكي، فقال لها: ما يبكيك؟ فقالت: بعثني أهلي بدرهمين لأشتري بهما حاجة فأضللتهما. (أي ضيعتهما) فأعطاها درهمين ومضى بستة، فاشترى بأربعة قميصا، ولبسه وانصرف وإذا بشيخ من المسلمين ينادي: من كساني كساه الله من خضر الجنة، فبادر رسول الله- صلى الله عليه وسلم- إلى خلع القميص وألقاه عليه، ثم ذهب إلى السوق فاشترى بدرهمين قميصا فلبسه، وفي طريق عودته منه رأى الجارية؛ حيث تركها تبكي، قال لها: ما يبكيك؟ فقالت: بأبي وأمي أنت يا رسول الله، طالت غيبتي عن أهلي وأخشى عقوبتهم، فقال لها: الحقي بأهلك. وجعل يتبعها حتى أتت دور الأنصار، وإذا رجالهم غائبون وليس فيها إلا النساء، فقال: السلام عليكن ورحمة الله، فسمعته النساء فعرفنه ولم يسمع مجيباً ثم عاد الثانية ثم الثالثة رافعاً صوته، فقلن بأجمعهن: السلام عليك يا رسول الله ورحمته وبركاته. فقال عليه الصلاة والسلام: أما سمعتن ابتداء سلامي؟
فقلن: بلى، ولكننا أحببنا أن نكثر لأنفسنا وذرياتنا من بركة تسليمك.
فقال: جاريتكن هذه أبطأت عنكن وخشيت العقوبة فهبن لي عقوبتها.
فقلن: وهبنا لك عقوبتها وقد أعتقناها لممشاها معك، فهي حرة لوجه الله.
فانصرف النبي صلى الله عليه وسلم
- اليوم
- الأسبوع
- الشهر