-
إصابة امرأتين في قصف حوثي استهدف منزلاً غربي تعز
أُصيبت امرأتان، اليوم الأحد، جراء قصف مدفعي شنّته مليشيا الحوثي الإرهابية على منزل المواطن عبدالله سنان خويف في قرية السويهرة بعزلة البراشة، مديرية مقبنة، غربي محافظة تعز.
-
في مستشفيات الحوثيين.. صرف أدوية مخدرة ومنومات دون مبرر طبي يُفاقم إدمان الشباب ويرتبط بجرائم وعنف
في العاصمة صنعاء الخاضعة لسيطرة ميليشيا الحوثي، تتفاقم ظاهرة خطيرة تتمثل في صرف أدوية مخدرة ومنومات وأدوية عصبية مصنفة ضمن قائمة "الأدوية المجدولة"، من قِبل أطباء في مستشفيات كبرى -حكومية وخاصة- عبر وصفات طبية مختومة، دون أي مبرر طبي حقيقي.
-
مصرع 14 شخصاً وإصابة طفلة بحادث سير في مأرب
قضى 14 شخصاً وأُصيبت طفلة بجروح خطيرة، مساء الاثنين 20 أكتوبر/ تشرين الأول، جراء حادث سير على طريق صافر شرقي مدينة مأرب، شرقي اليمن.
- وفد من اليونيسف يزور مطار المخا الدولي لبحث تشغيله في نقل المساعدات الإنسانية
- خفر السواحل اليمنية تضبط شحنة مخدرات ضخمة بالتعاون مع البحرية الباكستانية
- المقاومة الوطنية تدين الهجوم الإرهابي في أبين وتؤكد قدسية المعركة ضد الإرهاب
- أمن الوازعية يُلقي القبض على متهم بجريمة قتل بعد فراره من العدالة
- مدير عام المخا يبحث مع مكتب الأمم المتحدة دعم مشاريع المياه والصرف الصحي
- مصرع 14 شخصاً وإصابة طفلة بحادث سير في مأرب
- طارق صالح يهنئ المغرب بالفوز التاريخي بكأس العالم للشباب: فخر لكل العرب
- في مستشفيات الحوثيين.. صرف أدوية مخدرة ومنومات دون مبرر طبي يُفاقم إدمان الشباب ويرتبط بجرائم وعنف
- المخا: انطلاق دورة متقدمة في التخدير المناطقي بالمستشفى السعودي الميداني
- ناطق المقاومة الوطنية: اتهامات الحوثيين للمنظمات الإنسانية بالتخابر تكشف هوس الجماعة بالشكوك والتآمر
* تسقط الشرعية بسقوط مأرب وتحكم على نفسها بالنهاية، ما لم تغير نهجها العجيب والغريب وتعاملها البائس مع الحرب والمعركة والخطر والتضحيات التي يقدمها القبائل والجنود.
ثلاثة أشهر حرب طاحنة ولم تحرك قيادة الشرعية ساكنا ولا حركت قوة او استنفرت مددا وذادت.
* تحشيد الحوثيين لم يتوقف ابدا إلى محارق الجبهات، وصمود وصد مأرب لم يتوقف، لكن الكمون في وضعية مدافع واستقبال الهجمات المكثفة لم يكن الخيار ولا القرار العملي تحت ضغوط هجمات مكثفة.
هذا منوط بقرار وإرادة قيادة عليا لم تسجل ظهورا واحدا وتتابع الأخبار عن بعد.
* في الساعات الفارقة التي استطاعت مأرب أن تشكل معها وحولها إجماعا وطنيا عابرا للخلافات والتخندقات، كان هو التوقيت الحاسم لإحداث التحول الكبير عبر استثمار إجماع غير مسبوق واستقطاب وقود شراكة مصيرية انطلاقا من صرواح.
يمكن الاستدراك الآن، لكن ماذا عن الإدراك؟
* قال خبر الاجتماع العسكري في مأرب، الأربعاء، "وأقر وزير الدفاع بوجود تحديات كبيرة.."،
لم يمكن حذف الفقرة عند إعادة النشر - للتوثيق.
ما كان ينبغي تصدير هكذا سياق للراي العام وعلى لسان وزير الحرب لا الدفاع في معترك الحرب.
الحق، كانت أكثر من مجرد إشارة مزعجة.
* مأرب (الماربية)، القبائل والعسكر والمقاومة والصحراء والسد والتاريخ، أسقطت مبكرا كل رهانات الإسقاط أو السقوط.
ما يتبقى منوط عمليا بمأرب (الرسمية)؛ القدر من المسؤولية الذي يقع على القيادة العليا حصرا، تخذل نفسها ومأرب أو تتدبر للإفلات من لعنة التاريخ واليمن.
* أبلغت -توكيدا للعزم وطلبا للإذن- قيادة المقاومة الوطنية وقوات الساحل الشرعية مبكرا وبنظر التحالف جاهزيتها للقتال في جبهات مأرب.
العرض نفسه كرره قائد المقاومة مرارا.
قوبل بالرفض.
بدلا من ذلك نشأت حملة ضجيج تجاه قوات طارق و"معركة تحرير تعز". (أين وصلت؟).
هذا امتحان مصيري وتاريخي، امتحان أخير بالفعل.
*الساحل الغربي.
- اليوم
- الأسبوع
- الشهر





