-
خلاف أسري ينتهي بمجزرة في عرس بتعز: مقتل خمسة وإصابة عشرة بقنبلة يدوية لقي خمسة أشخاص مصرعهم وأُصيب عشرة آخرون، أحدهم بحالة حرجة، في هجوم بقنبلة يدوية استهدف حفل زفاف في قرية المشجب بمديرية المعافر جنوب محافظة تعز، مساء أمس، بحسب ما أعلنت شرطة تعز.
-
تعز.. أمن الوازعية يضبط متهماً في قضية طعن ونهب مواطن بالمعافر أعلنت إدارة أمن مديرية الوازعية بمحافظة تعز، اليوم السبت، القبض على أحد المتهمين في قضية طعن ونهب مواطن في منطقة الكدحة بمديرية المعافر جنوبي المحافظة.
-
نبيل الصوفي: إيران خسرت نفوذها بفعل خطابها المزدوج وتدخلاتها الإقليمية قال المستشار الإعلامي نبيل الصوفي إن إيران فشلت في الحفاظ على توازن استراتيجي داخل العالم العربي، بعدما تبنّت خطاباً مزدوجاً بين المواجهة والتقارب مع الغرب، ما أدى إلى ارتداد مشروعها على الداخل الإيراني، وفق تعبيره.
- "الفاو" تحذر من موجة حر وجفاف تهدد الزراعة والثروة الحيوانية في اليمن
- تفشي الكوليرا في تعز: 5 وفيات وأكثر من 1700 حالة اشتباه منذ بداية العام
- ترامب: على الجميع إخلاء طهران فوراً
- ضبط متهم بطعن مواطن وسرقة دراجته النارية في تعز
- نبيل الصوفي: إيران خسرت نفوذها بفعل خطابها المزدوج وتدخلاتها الإقليمية
- خلاف أسري ينتهي بمجزرة في عرس بتعز: مقتل خمسة وإصابة عشرة بقنبلة يدوية
- طارق صالح: الجمهورية والمواطنة المتساوية سلاحنا في مواجهة مشاريع الولاية والإمامة
- صور| مهرجان "عيدنا موكا.. عيدنا تنمية" يختتم فعالياته بنجاح جماهيري في المخا
- تعز.. أمن الوازعية يضبط متهماً في قضية طعن ونهب مواطن بالمعافر
- العميد دويد: شعارات نظام الملالي ضد إسرائيل أبعد عن التأثير من عقيدتهم العملية الموجهة ضد العرب

* تسقط الشرعية بسقوط مأرب وتحكم على نفسها بالنهاية، ما لم تغير نهجها العجيب والغريب وتعاملها البائس مع الحرب والمعركة والخطر والتضحيات التي يقدمها القبائل والجنود.
ثلاثة أشهر حرب طاحنة ولم تحرك قيادة الشرعية ساكنا ولا حركت قوة او استنفرت مددا وذادت.
* تحشيد الحوثيين لم يتوقف ابدا إلى محارق الجبهات، وصمود وصد مأرب لم يتوقف، لكن الكمون في وضعية مدافع واستقبال الهجمات المكثفة لم يكن الخيار ولا القرار العملي تحت ضغوط هجمات مكثفة.
هذا منوط بقرار وإرادة قيادة عليا لم تسجل ظهورا واحدا وتتابع الأخبار عن بعد.
* في الساعات الفارقة التي استطاعت مأرب أن تشكل معها وحولها إجماعا وطنيا عابرا للخلافات والتخندقات، كان هو التوقيت الحاسم لإحداث التحول الكبير عبر استثمار إجماع غير مسبوق واستقطاب وقود شراكة مصيرية انطلاقا من صرواح.
يمكن الاستدراك الآن، لكن ماذا عن الإدراك؟
* قال خبر الاجتماع العسكري في مأرب، الأربعاء، "وأقر وزير الدفاع بوجود تحديات كبيرة.."،
لم يمكن حذف الفقرة عند إعادة النشر - للتوثيق.
ما كان ينبغي تصدير هكذا سياق للراي العام وعلى لسان وزير الحرب لا الدفاع في معترك الحرب.
الحق، كانت أكثر من مجرد إشارة مزعجة.
* مأرب (الماربية)، القبائل والعسكر والمقاومة والصحراء والسد والتاريخ، أسقطت مبكرا كل رهانات الإسقاط أو السقوط.
ما يتبقى منوط عمليا بمأرب (الرسمية)؛ القدر من المسؤولية الذي يقع على القيادة العليا حصرا، تخذل نفسها ومأرب أو تتدبر للإفلات من لعنة التاريخ واليمن.
* أبلغت -توكيدا للعزم وطلبا للإذن- قيادة المقاومة الوطنية وقوات الساحل الشرعية مبكرا وبنظر التحالف جاهزيتها للقتال في جبهات مأرب.
العرض نفسه كرره قائد المقاومة مرارا.
قوبل بالرفض.
بدلا من ذلك نشأت حملة ضجيج تجاه قوات طارق و"معركة تحرير تعز". (أين وصلت؟).
هذا امتحان مصيري وتاريخي، امتحان أخير بالفعل.
*الساحل الغربي.
- اليوم
- الأسبوع
- الشهر