-
الحوثيون يفرجون عن الممثلة انتصار الحمادي بعد اختطاف استمر أكثر من أربع سنوات
أفرجت مليشيا الحوثي، السبت، عن الممثلة اليمنية انتصار الحمادي، التي اختطفت في شارع حدة بالعاصمة صنعاء عام 2021 أثناء سيرها مع زميلتين لها.
-
شرطة تعز تضبط أحد أخطر المطلوبين أمنياً الملقب بـ "الأصفر"
أعلنت شرطة محافظة تعز، اليوم، ضبط أحد أخطر المطلوبين الأمنيين في المحافظة، المعروف باسم "الأصفر"، والصادر بحقه حكم بالإعدام، والمتهم بعدة قضايا تشمل القتل ومقاومة السلطات وأعمال التقطع والحرابة.
-
الحوثيون يداهمون منزلي موظفتين في برنامج الأغذية العالمي ويعتقلونهما في صنعاء
اعتقلت ميليشيا الحوثي، يوم السبت الموافق 25 أكتوب/ تشرين الأول، موظفتين تعملان في مكتب برنامج الأغذية العالمي (WFP)، بعد مداهمة منزليهما في العاصمة صنعاء.
شريط الأخبار
- الصحة العالمية: 28 حالة شلل أطفال في مناطق سيطرة الحوثيين منذ مطلع 2025
- وزارة الأوقاف: 30 رجب آخر موعد لتسجيل الحج لموسم 1447ه
- الحوثيون يداهمون منزلي موظفتين في برنامج الأغذية العالمي ويعتقلونهما في صنعاء
- نفوق ماشية ونجاة طفل إثر انفجار لغم من مخلفات الحوثيين في حجة
- وزير الأوقاف يشيد بكلمة الفريق الركن طارق صالح حول دور الخطباء في مواجهة الفكر الحوثي
- الحوثيون يفرجون عن الممثلة انتصار الحمادي بعد اختطاف استمر أكثر من أربع سنوات
- لجنة من وزارة العدل تزور إصلاحية السجن المركزي بالمخا
- استشهاد ثلاثة صيادين من أسرة واحدة بانفجار ألغام حوثية في جزيرة كمران
- مركز الإصدار الآلي بالمخا يواصل خدماته ويصدر 25 ألف بطاقة ذكية
- طارق صالح: الخطاب الديني الموحد ضرورة لمواجهة الفكر الحوثي وتحقيق الاصطفاف الوطني
عادل الأحمدي
إن لهذا الجرم قصاصا ولو بعد حين
2020/12/25
الساعة 08:58 مساءاً
أيها الجبناء
أيها المداهنون
أيها العكفة
لا تظنوا أننا نحارب من أجل هادي،
ولا تحسبوا أننا نقاتل لسواد عيون سلمان،
بل نحارب ونقاتل كي لا يحدث مثل هذا الجرم في بيوتكم.
نقاتل من أجل كرامتنا وكرامتكم.
نقاتل لنصون أعراضنا، وأرواحنا، وشرفنا، وبلادنا، وتاريخنا، وعقيدتنا، وحاضرنا ومستقبلنا جميعا.
نقاتل لأننا نعرف ما هي الإمامة وما هي السلالة ومن هو اليمن.
اسكتوا عنا يا من لا تستطيعون لأنفسكم دفعاً ولا منعاً. دعونا نكمل السير.. لا نريد منكم عوناً ولا مساعدة.. فقط أعيرونا صمتكم وارتقبوا الخواتيم.
إن من لا يعتبر أحلام العشاري أخته أو بنته أو أمه، فما هو بيمني، ولا هو عربي، ولا هو آدمي.
متوقع منهم كل شيء، لكن الخبر والصورة، أورثاني رعدة في بدني منذ العصر، لا أستطيع حتى الرد على الرسائل.
“والله إن لهذا الجرم قصاصاً ولو بعد حين”.
إضافة تعليق
أحدث الأخبار
الأكثر قراءة
- اليوم
- الأسبوع
- الشهر





