-
الحوثيون يفرجون عن الممثلة انتصار الحمادي بعد اختطاف استمر أكثر من أربع سنوات
أفرجت مليشيا الحوثي، السبت، عن الممثلة اليمنية انتصار الحمادي، التي اختطفت في شارع حدة بالعاصمة صنعاء عام 2021 أثناء سيرها مع زميلتين لها.
-
شرطة تعز تضبط أحد أخطر المطلوبين أمنياً الملقب بـ "الأصفر"
أعلنت شرطة محافظة تعز، اليوم، ضبط أحد أخطر المطلوبين الأمنيين في المحافظة، المعروف باسم "الأصفر"، والصادر بحقه حكم بالإعدام، والمتهم بعدة قضايا تشمل القتل ومقاومة السلطات وأعمال التقطع والحرابة.
-
فيديو| طارق صالح: نطور قدراتنا العسكرية براً وبحراً لاستعادة الدولة.. والسلام لن يتحقق إلا بالقوة
أكد الفريق الركن طارق صالح، نائب رئيس مجلس القيادة الرئاسي- قائد المقاومة الوطنية ورئيس مكتبها السياسي، أن المقاومة تعمل على رفع جاهزيتها عبر تطوير قدراتها العسكرية في البر والبحر بهدف استعادة الدولة وإنهاء سيطرة مليشيا الحوثي؛ مشددًا على أن الحوثيين "لا يؤمنون بلغة الحوار"، وأن تحقيق السلام مشروط ببناء قوة قادرة على اقتلاع "الفئة الباغية الضالة والمضلة".
- الصحة العالمية: 28 حالة شلل أطفال في مناطق سيطرة الحوثيين منذ مطلع 2025
- وزارة الأوقاف: 30 رجب آخر موعد لتسجيل الحج لموسم 1447ه
- الحوثيون يداهمون منزلي موظفتين في برنامج الأغذية العالمي ويعتقلونهما في صنعاء
- نفوق ماشية ونجاة طفل إثر انفجار لغم من مخلفات الحوثيين في حجة
- وزير الأوقاف يشيد بكلمة الفريق الركن طارق صالح حول دور الخطباء في مواجهة الفكر الحوثي
- الحوثيون يفرجون عن الممثلة انتصار الحمادي بعد اختطاف استمر أكثر من أربع سنوات
- لجنة من وزارة العدل تزور إصلاحية السجن المركزي بالمخا
- استشهاد ثلاثة صيادين من أسرة واحدة بانفجار ألغام حوثية في جزيرة كمران
- مركز الإصدار الآلي بالمخا يواصل خدماته ويصدر 25 ألف بطاقة ذكية
- طارق صالح: الخطاب الديني الموحد ضرورة لمواجهة الفكر الحوثي وتحقيق الاصطفاف الوطني
كل الذين زغردوا وهم يشاهدون مجاميع القتلة واللصوص وشذاذ الآفاق من عناصر مليشيا الحوثي وهم يزحفون نحو عاصمة اليمنيين وأطلقوا عليها توصيفات "قوة فتية" و"قوة صاعدة" وبشرونا أنها في مهمة تاريخية للقضاء على "القوى التقليدية" لتضع لبنات الدولة المدنية الحديثة.
وكل الذين برروا لجرائم وممارساتها العنصرية منذ ظهورها، أو تمالؤوا معها أو صمتوا عنها، وهي تجتاح المدن، وتفجر بيوت الناس وتشردهم، وتنكل بالمدنيين في سجونها، وتدمر بنية الدولة، وتمزق النسيج الإجتماعي، هم ذاتهم ظهروا اليوم دعاة سلام وتسامح بمجرد أن رفع الناس أصواتهم ضد جرائمها العنصرية التي توجتها بقانون "الخمس".
يزعجهم رد الفعل على الممارسات العنصرية ولا يزعجهم الفعل العنصري ذاته، ولا يظهرون إلا حين يصرخ الشعب بقوة في وجه العنصرية.
يريدون منكم أن لا تهاجموا هذه الجماعة الفاشية بجذورها التاريخية ومرجعياتها الفكرية ولا تعروا حقيقتها كجماعة سلالية طائفية عبرت بوضوح عن النزعة الكامنة لمن يعتقدون أنهم تعرضوا للظلم التاريخي لأنهم أزيحوا عن الحكم عام 62 وحرموا من الحق الممنوح لهم بـ"صك سماوي". يسوؤهم أن تشنعوا على من يغذيها ويخدمها. ويعتقدون أن عليكم فقط استخدام مصطلحات لطيفة من قبيل "التمييز الإيجابي" و"التمييز السلبي" الذي هو بمستوى واحد!!
فالجناح الناعم لا يزال يمارس دوره خارجياً برشاقة، ويجد من يدافع عنه ويروج له محلياً، ويظنون أن ادعاءاتهم وملاستهم المصطنعة ستنطلي على الناس. وكأننا لا زلنا في عام 2004 وهم يستخدمون علاقاتهم لجر المغفلين لمسيرات تندد بـ"علي كاتيوشا" الذي يقتل المدنيين في صعدة، ونحن نتخيل "الجنرال" ودم الأبرياء يقطر من يده.
الكحلاني يستشهد بما يكتب الوادعي، والذاري يثني على إنصاف وتحرر المتوكل... وهكذا.
يدبج أحدهم مقالاً ثم يبتسم برضى ويمد يده لإصلاح القناع الذي يظن أنه لا يزال يخفي خلفه عنصريته وقبحه، ولم يدرك أن جموح الجماعة القادمة من كهوف التاريخ قد أسقط كل الأقنعة بل وتساقطت أشياء كثيرة وبانت كل العورات. وأكثر من هذا أنها نبتت أنياب ومخالب.. وبعض الزنابيل نبتت لهم أذيال طويلة.
نصيحتي: شوفوا لكم لعبة غيرها وقد تكتشفون أن لديكم موهبة جيدة في كتابة وتلحين الزوامل، وتحليل خطابات "السيد القائد". ستشعرون براحة أكثر بدلاً من تبديد أعماركم في التمثيل!
- اليوم
- الأسبوع
- الشهر





