-
فيديو| اجتماع برئاسة طارق صالح لبحث أزمة المياه في تعز وآليات تنفيذ مشروع الشيخ زايد ترأس نائب رئيس مجلس القيادة الرئاسي، قائد المقاومة الوطنية ورئيس مكتبها السياسي، طارق صالح، السبت، اجتماعاً ضم قيادة السلطة المحلية ومؤسسة المياه وقادة المجتمع المحلي وأعضاء مجلس نواب؛ لبحث أزمة المياه ومعاناة المواطنين في مدينة تعز.
-
خلاف أسري ينتهي بمجزرة في عرس بتعز: مقتل خمسة وإصابة عشرة بقنبلة يدوية لقي خمسة أشخاص مصرعهم وأُصيب عشرة آخرون، أحدهم بحالة حرجة، في هجوم بقنبلة يدوية استهدف حفل زفاف في قرية المشجب بمديرية المعافر جنوب محافظة تعز، مساء أمس، بحسب ما أعلنت شرطة تعز.
-
تعز.. أمن الوازعية يضبط متهماً في قضية طعن ونهب مواطن بالمعافر أعلنت إدارة أمن مديرية الوازعية بمحافظة تعز، اليوم السبت، القبض على أحد المتهمين في قضية طعن ونهب مواطن في منطقة الكدحة بمديرية المعافر جنوبي المحافظة.
شريط الأخبار
- "الفاو" تحذر من موجة حر وجفاف تهدد الزراعة والثروة الحيوانية في اليمن
- تفشي الكوليرا في تعز: 5 وفيات وأكثر من 1700 حالة اشتباه منذ بداية العام
- ترامب: على الجميع إخلاء طهران فوراً
- ضبط متهم بطعن مواطن وسرقة دراجته النارية في تعز
- نبيل الصوفي: إيران خسرت نفوذها بفعل خطابها المزدوج وتدخلاتها الإقليمية
- خلاف أسري ينتهي بمجزرة في عرس بتعز: مقتل خمسة وإصابة عشرة بقنبلة يدوية
- طارق صالح: الجمهورية والمواطنة المتساوية سلاحنا في مواجهة مشاريع الولاية والإمامة
- صور| مهرجان "عيدنا موكا.. عيدنا تنمية" يختتم فعالياته بنجاح جماهيري في المخا
- تعز.. أمن الوازعية يضبط متهماً في قضية طعن ونهب مواطن بالمعافر
- العميد دويد: شعارات نظام الملالي ضد إسرائيل أبعد عن التأثير من عقيدتهم العملية الموجهة ضد العرب

غائب حواس
فقهاء السنة.. وتلافيق الموروث الهاشمي
2018/08/15
الساعة 04:17 صباحاً
في اليمن لا تصلح التلافيق الفقهيّة التقليدية السائدة عند من يزعمون أنهم فقهاء السنة ، هذه التلافيق التي تعتمد موروث الهاشمية وجرائمها مذهباً وتسميها الزيدية مع ديكور بسيط من فقه العبادات والمواريث .
في اليمن لا يصلح الفقه ولا الفقيه الذي لا يأخذ تاريخ الإجرام الهاشمي في الإعتبار ، فالإجرام السُلالي عند بني هاشم لم يقف ولا يقف عند شخوص السُلالة ذاتها بل هو موجود ومغروسٌ في المذهب ، في قواعده وأحكامه وأصول الإعتقاد لدى ما يُسمّى بالزيدية .
إنّ المذهب برمّته ليس أكثر من برنامجٍ سياسي وغطاء ثقافي لشجرة عائلة عنصريّة مع قليل من فقه العبادات المقررة لشيعة هذه الشجرة ، علماً أنّ جانباً من تلك العبادات يُصرف للعائلة نفسها من دون الله وليست القبور والقباب والطلاسم والإستشفاء بتربة الموتى سوى مظهر من مظاهر التعبد بتقديس السلالة وإعتقاد النفع والضر فيها وتعليق الخوف والرجاء بها من دون الله أو مع الله في أحسن الأحوال .
في اليمن يجب أن يكون الفقيه ثائراً قبل أن يكون فقيهاً ، يجب أن يقرأ الثورة وتاريخها وفضائلها وسيرة أبطالها مع كتب الفقه ، يجب أن يقرأ الفقيه في اليمن صفحةً من أصول الفقه وصفحتين من أصول الثورة ، يجب ويجب أن يكون هناك فقه ومفهوم فقهي يتم تثبيته في حقل التداول الفقهي في اليمن كمجال أساسي في الفقه يُدرّس إلى جانب فقه العبادات والمعاملات هو فقه الثورة .
وكل فقهٍ أو فقيه لا يتعلم هذا الفقه الشريف فلن يكون في النهاية سوى خرقةٍ خرقاء يرقع بها ومنها الهاشميون سوءات فقههم العنصريّ ، ثم يرمونها عند الإكتفاء ، والتاريخ والأيام الحاضرة الناظرة خير دليل ومصداق .
إضافة تعليق
أحدث الأخبار
الأكثر قراءة
- اليوم
- الأسبوع
- الشهر