-
القافلة رمز والمسار حياة.. طريق الشيخ محمد بن زايد يحمل الخير لتعز في مشهدٍ جسد أهمية الإنجاز وقيمته الإنسانية والاقتصادية والخدمية، شقت قافلة "خلية الأعمال الإنسانية في المقاومة الوطنية"، بالأمس، طريقها نحو مدينة تعز عبر طريق الشيخ محمد بن زايد، حاملةً مساعدات غذائية لدعم المعلمين، وذلك بتوجيه مباشر من نائب رئيس مجلس القيادة الرئاسي- رئيس قائد المقاومة الوطنية ورئيس مكتبها السياسي طارق صالح.
-
مصرع ثلاثة وإصابة آخرين في حادث مروري على طريق العبر - الوديعة لقي ثلاثة أشخاص مصرعهم وأصيب آخرون، أمس، جراء حادث سير وقع على الطريق الدولي الرابط بين منطقة العبر ومنفذ الوديعة شمال شرقي اليمن.
-
وفد من المكتب السياسي للمقاومة الوطنية يطمئن على صحة الشيخ عبدالرحمن حجري بتكليف من نائب رئيس مجلس القيادة الرئاسي- قائد المقاومة الوطنية ورئيس مكتبها السياسي طارق صالح، قام وفد من المكتب السياسي للمقاومة الوطنية بزيارة للشيخ عبدالرحمن حجري، الذي يرقد في العناية المركزة بأحد مشافي العاصمة المصرية القاهرة.
شريط الأخبار
- طارق صالح يعزي في وفاة المناضل عبدالرحمن حجري
- افتتاح معهد حديث للغات في المخا باستثمار محلي
- فيديو| المقاومة الوطنية تودع أحد أبطالها إلى فردوس حراس الجمهورية
- مجلس القيادة الرئاسي يناقش أحدث المستجدات ومستوى الجاهزية العسكرية
- تحذير أمريكي لإيران: ستدفعون ثمن دعم الحوثيين
- الأرصاد اليمني يتوقع هطول أمطار متفاوتة الشدة خلال الساعات المقبلة
- وفد من المكتب السياسي للمقاومة الوطنية يطمئن على صحة الشيخ عبدالرحمن حجري
- طارق صالح يطمئن على صحة عبدالله عوبل ويوجه بمتابعة علاجه
- الصحة العالمية تحذر من تفشي الحصبة في اليمن
- القافلة رمز والمسار حياة.. طريق الشيخ محمد بن زايد يحمل الخير لتعز

غائب حواس
العصبية المناطقية.. سلم من سلالم العنصرية الهاشمية
2018/08/08
الساعة 03:46 صباحاً
إستخدمت العنصرية الهاشمية كثيراً من سلالم الوصول المتمثلة في التناقضات والعاهات والعقد الثأرية من فلول الفئوية وغيرها ولكنها استفادت ـ أكثر ما استفادت ـ من العصبية المناطقية والنزعة الشطرية اللتين وظفهما عناصرُ الإمامة كروافع سياسية!
لماذا إذن تنجح العنصرية السُلاليّة الهاشميّة وتفشل المناطقية والشطرية، بل وتتحولان إلى رصيد يُجيَّرُ لفائدة الهاشمية!
لأن العنصرية الهاشمية لديها مشروع منتظمٌ داخليا متشابك مع منظومته في الخارج وتقودها نخبة متمرّسة متفاهمة ومتناغمة من جميع المكونات، بينما العصبية المناطقية والنزعة الشطرية ليس لهما مشروع واضح المعالم ولا هدف جامع ولا نخبة متمرسة ولا ناظم فكري ولا تنظيم بشري، وإنما يراوحان في حالة التعبئة والتحقيد وإعادة المُعاد من القصص والحكايات والمظلوميات، وفي هذه الحالة يتحول السخط إلى مجرد وقود يستغله صاحب المشروع الهاشمي لدفع عربة الإمامة إلى الأمام.. وقد حدث وحصل وفعل.
وهكذا حينما تكون أنت بلا مشروع تصبح أنت جزءاً من مشروع غيرك الذي غالبا ًما يكون عدوّاً مصيريّا لك ولقضيتك.
إضافة تعليق
أحدث الأخبار
الأكثر قراءة
- اليوم
- الأسبوع
- الشهر