-
تعز: القبض على متهم في اغتيال مديرة مكتب النظافة افتهان المشهري أعلنت شرطة محافظة تعز، يوم الجمعة 19 سبتمبر/ أيلول، إلقاء القبض على "جسار أحمد قاسم"، أحد المتهمين في جريمة اغتيال الأستاذة افتهان المشهري، مديرة مكتب النظافة والتحسين في المحافظة.
-
إصابة ثلاثة مدنيين بانفجار لغم من مخلفات الحوثيين غربي تعز أُصيب ثلاثة مدنيين، اليوم الجمعة 17 سبتمبر/ أيلوب، جراء انفجار لغم أرضي من مخلفات جماعة الحوثي، في أثناء حراثة أرض زراعية في منطقة الهاملي بمديرية موزع، غربي محافظة تعز.
-
طارق صالح يوجه وزير الداخلية ومحافظ تعز باتخاذ إجراءات حازمة وسريعة في جريمة اغتيال المشهري أجرى نائب رئيس مجلس القيادة الرئاسي طارق صالح، اليوم، اتصالين منفصلين مع وزير الداخلية اللواء إبراهيم حيدان، ومحافظ محافظة تعز نبيل شمسان؛ للاطلاع على الإجراءات المتخذة من قِبل السلطات في الجريمة الإرهابية التي طالت مديرة صندوق النظافة والتحسين بالمحافظة افتهان المشهري.
- الحوثيون يقتحمون منزل شقيق القاضي عبدالوهاب قطران ويعتقلونه مع نجله بسبب رفع العلم الوطني
- إنسانية المقاومة الوطنية توزع حقائب مدرسية في ذو باب والمندب ضمن مبادرة "العودة إلى المدرسة"
- طارق صالح: نعتز بالموقف السعودي الداعم للجمهورية اليمنية
- الحكومة اليمنية تثمن دعم السعودية الاقتصادي بقيمة 368 مليون دولار
- طارق صالح يعزي أسرة افتهان المشهري ويؤكد: الجناة لن يفلتوا من العقاب
- مظاهرة في تعز تطالب بمحاسبة قتلة افتهان المشهري
- طارق صالح يستقبل السفيرة الفرنسية لدى اليمن
- العميد دويد: جريمة اغتيال افتهان المشهري يجب ألا تمر دون عقاب
- طارق صالح يطلع من رئيس الوزراء على جهود الإصلاحات الاقتصادية والخدمية ويؤكد دعم مجلس القيادة للحكومة
- الأرصاد اليمني يحذر من أمطار رعدية وانهيارات محتملة في المرتفعات ورياح شديدة في سقطرى

لم يستدل علي بن أبي طالب بالآية: “إنما وليكم الله ورسوله والذين آمنوا…” على صحة ولايته، لعلمه أنها لا تخصه وحده، بل تخص كل المؤمنين، ولكنه استدل على صحة ولايته بقوله في رسالة بعث بها إلى معاوية:
“إنه بايعني القوم الذين بايعوا أبا بكر وعمر وعثمان على ما بايعوهم عليه…وإنما الشورى للمهاجرين والأنصار، فان اجتمعوا على رجل وسموه إماما كان ذلك لله رضى”، وهذه رواية نهج البلاغة نفسه.
أولاً: علي هنا يرى صحة إمامة من سبقه من الخلفاء.
ثانياً: علي يرى أن مشروعية إمامته تقوم على الأساس ذاته الذي قامت عليه مشروعية إمامة من سبقه، وهذه المشروعية هي اختيار “المهاجرين والأنصار”، أي اختيار الشعب.
إذن، “الانتخاب الشعبي” لا “الاختيار الإلهي” هو الأساس في مشروعية الإمام أو الرئيس، لأن الله ترك اختيار الحاكم للمحكومين.
الأمور جلية واضحة، ولكن لكل دين كهنة، وهؤلاء السلاليون هم كهنة الإسلام الذين أرادوا اختصار “الرساله” في “السلالة” و”الفكرة” في “الأسرة” و “الانتماء الديني” في “الانتساب الجيني”.
أخزاهم الله…
قولوا: آمين.
- اليوم
- الأسبوع
- الشهر