- الولايات المتحدة تعلن عن تقديم مساعدات إنسانية لليمن بقيمة 220 مليون دولار أعلنت الولايات المتحدة الأمريكية، الأربعاء، أنها ستقدم ما يقارب 220 مليون دولار من المساعدات الإنسانية الإضافية لمساعدة الشعب اليمني.
- رسمياً.. مبابي يُعلن رحيله عن باريس سان جيرمان نشر النجم الفرنسي الدولي بصفوف باريس سان جيرمان كيليان مبابي مقطع فيديو عبر حساباته بمواقع التواصل الاجتماعي يُعلن رحيله عن ناديه.
- فيديو| ريال مدريد يتأهل إلى نهائي دوري أبطال أوروبا بعد الفوز على بايرن ميونخ تأهل ريال مدريد إلى نهائي دوري أبطال أوروبا بعد الفوز على بايرن ميونخ «2/1»، في إياب نصف نهائي دوري أبطال أوروبا، بمعقل الميرنجي "سانتياجو برنابيو".
- رسمياً.. مبابي يُعلن رحيله عن باريس سان جيرمان
- سياسي المقاومة الوطنية يرحب بتصويت الجمعية العامة لصالح أحقية دولة فلسطين بالعضوية الكاملة
- الجمعية العامة تتبنى قراراً بأحقية فلسطين بالعضوية الكاملة بالأمم المتحدة
- طارق صالح يشدد على ضرورة تفعيل أنشطة وزارة المياه في المناطق المحررة بالحديدة
- رئيس مجلس القيادة يتسلم في عدن أوراق اعتماد سفير مملكة البحرين
- الولايات المتحدة تعلن عن تقديم مساعدات إنسانية لليمن بقيمة 220 مليون دولار
- رئيس الوزراء يبحث مع وزير الخارجية البحريني تطورات الأوضاع اليمنية
- الأرصاد اليمني يتوقع هطول أمطار رعدية وأجواء حارة خلال الساعات القادمة
- فيديو| ريال مدريد يتأهل إلى نهائي دوري أبطال أوروبا بعد الفوز على بايرن ميونخ
- الحراك والمقاومة التهاميان: جرائم مليشيا الحوثي في تهامة لن تفلت من العقاب
قرأت الكثير من منشورات الجماعة الكهنوتية السلالية، والتي تكتب بخبث وبمكر وخداع عن الجمهورية والحفاظ عليها، لطمأنة الفئة المستهدفة لفترة زمنية محددة!. وللأسف، ينساق وراء ذلك الكثير -وبالذات ممن بالداخل تحت سيطرتهم-، ويكتب وينشر العديد من المنشورات -بوعي أو بغير وعي- عن الجمهورية والوحدة والحفاظ عليهما، وإن من يحكمها اياً كان (ضع ثلاثة خطوط تحت اياً كان)، يتوجب عليه أن يحافظ على الجمهورية اليمنية ووحدة ترابها. وهنا يتوجب أن نعيد مناقشة مفهومين، ألا وهما: الجمهورية والوحدة.
أولاً: الجمهورية هي الدولة التي يكون الحكم فيها جمهورياً. ومعنى الحكم الجمهوري أن يكون الحكم (السلطة التنفيذية) بيد أشخاص ينتخبهم الشعب وفق نظام خاص، وأن يكون للدولة رئيس يُعين بالانتخاب لمدة محدودة؛ لا بالتوارث ولا بالولاية ولا بالحكم الإلهي!. لذا، الجمهورية هي حكم الشعب، بممثلي الشعب، لمصلحة الشعب؛ وليست حكم الفرد المطلق، عبر الولاية والحكم الإلهي، ولمصلحة فئة محددة (الكهنوتية السلالية)!. وبالتالي، من يؤمن او يروج لتلك المفردات (الولاية والحكم الإلهي)، لا يمكن ان يكون جمهورياً!. أضف الى ذلك، انه يُحال ويُستحال أن تجتمع مفردة "الجمهورية" مع مفردات "الولاية والحكم الإلهي"، وهي مفردات متنافرة كلياً ولا تنسجم إطلاقاً، وان تشدق بذلك المخادعون الماكرون!.
ثانياً: الوحدة -بمعنى الاتحاد- هي صيرورة الإثنين فما فوقها ليصبح واحداً، بمعنى اجتماع الأفراد واتحاد الجماعات في سائر حياتهم ومعاشهم وغايتهم، وإزالة كل ما يفرقهم ويمزق ائتلافهم. لذلك، الوحدة بسياقها السياسي هي وحدة الأرض، وبسياقها الاجتماعي تعني وحدة الإنسان عبر انسجام المجتمع بصفات وغايات مشتركة. وبالتالي، الحفاظ على وحدة الأرض اليمنية يتطلب إزالة المسببات الجذرية لتفتت كيانها، لا التركيز فقط على القشور!. لا أقصد هنا جغرافياً الجنوب فقط، بل وأجزاء من الشمال، فالمناطق الوسطى والبيضاء ومارب والحديدة وكثير من المحافظات لن تقبل نهائياً بحكم الظلم والعبودية والذل والامتهان، والعنصرية الكهنوتية المقيتة!. وبالتالي، من عمل ويعمل على تفكيك اللحمة وبث الفتنة بجغرافيا ضيقة (الشمال)، يُحال له ان يحافظ -او يدعي الحفاظ- على تماسك وترابط البيت الموحد الواحد (الجمهورية اليمنية)!.
اخيراً، النتيجة المنطقية والحتمية لذلك، لبقاء "الجمهورية اليمنية" والحفاظ عليها، لا بد من إسقاط الجماعة التي تحمل مفردات "الولاية، والحق الإلهي"!. وللحفاظ على وحدة أراضي الجمهورية اليمنية، لا بد من إزالة المسببات الجذرية لتشرذمها وتفتتها والتي تساهم بتفرقها وتساعد على تمزيق ائتلافها (الكهنوتية السلالية)!.
*من صفحة الكاتب.
- اليوم
- الأسبوع
- الشهر