-
فيديو| اجتماع برئاسة طارق صالح لبحث أزمة المياه في تعز وآليات تنفيذ مشروع الشيخ زايد ترأس نائب رئيس مجلس القيادة الرئاسي، قائد المقاومة الوطنية ورئيس مكتبها السياسي، طارق صالح، السبت، اجتماعاً ضم قيادة السلطة المحلية ومؤسسة المياه وقادة المجتمع المحلي وأعضاء مجلس نواب؛ لبحث أزمة المياه ومعاناة المواطنين في مدينة تعز.
-
تعز.. أمن الوازعية يضبط متهماً في قضية طعن ونهب مواطن بالمعافر أعلنت إدارة أمن مديرية الوازعية بمحافظة تعز، اليوم السبت، القبض على أحد المتهمين في قضية طعن ونهب مواطن في منطقة الكدحة بمديرية المعافر جنوبي المحافظة.
-
قناص حوثي يقتل مدنياً في شبوة أثناء رعيه الأغنام قُتل مواطن في محافظة شبوة، جنوب شرقي اليمن، برصاص قناص تابع لجماعة الحوثي، أثناء رعيه للأغنام في إحدى القرى التابعة لمديرية مرخة العليا.
- طارق صالح: الجمهورية والمواطنة المتساوية سلاحنا في مواجهة مشاريع الولاية والإمامة
- صور| مهرجان "عيدنا موكا.. عيدنا تنمية" يختتم فعالياته بنجاح جماهيري في المخا
- تعز.. أمن الوازعية يضبط متهماً في قضية طعن ونهب مواطن بالمعافر
- العميد دويد: شعارات نظام الملالي ضد إسرائيل أبعد عن التأثير من عقيدتهم العملية الموجهة ضد العرب
- فيديو| اجتماع برئاسة طارق صالح لبحث أزمة المياه في تعز وآليات تنفيذ مشروع الشيخ زايد
- قناص حوثي يقتل مدنياً في شبوة أثناء رعيه الأغنام
- إصابة أربعة أشخاص بانفجار قنبلة في الضالع
- خفر السواحل بحضرموت ينقذ سبعة أشخاص ويواصل عمليات البحث عن شاب مفقود
- صور| انطلاق مهرجان "عيدنا موكا.. عيدنا تنمية" في كورنيش المخا وسط حضور جماهيري لافت
- "أطباء بلا حدود" تفتتح مركزاً صحياً لعلاج الكوليرا في المخا

من كثرة استخدام الإماميين لمصطلحات مثل الزنى واللواط والفواحش في وصف غيرهم لكأنها تنطبق عليهم وهي بيئتهم التي يعيشون فيها وتجري عادتهم عليها.
هي عادة دأب عليها أئمتهم من قبل في وصف خصومهم عبر التاريخ وعلى رأسهم مؤسسهم وباذر بذرتهم الخبيثة الرسي الطبراني في وصفه للعباسيين.
ينسب قول لعلي بن ابي طالب رضي الله عنه وهو يصف رجلين مختلفي المشارب؛ فسأل أحدهما: كيف تركت أهل البصرة؟!
قال وجدتهم مابين شارب خمر وزانٍ ولاهٍ، فقال له صدقت!
ثم سأل الآخر نفس السؤال، فقال:
تركتهم ما بين صالح وعابد وناسك، فقال له صدقت!
فسئل علي عن ذلك، فقال:
أما الأول فكان ابن بيئته عايش أهل الزنى والفجور والخمور فذكرهم كذلك، وأما الآخر فكان من صنف البيئة الصالحة فعاش بينهم ووصفهم بما فيهم.
الخلاصة اعتاد الإماميون أن يسلكوا كل طريق في سبيل تمكين مشروعهم ولو حتى بتقديم نسائهم في سبيل ذلك، وقد حصل كثير من ذلك، ولذلك يصفون كل من يختلف معهم بأنهم اولاد زنى وغيره، ولم يسلم منهم حتى أئمتهم من ذلك القدح.
سفاهة العماد بحق الغفوري تكشف بجلاء كم هم منحطون وسفهاء وبني تلك البيئة القذرة.
اقرأوا كتاب (لله ثم للتاريخ) للموسوي وستدركون كل ذلك القبح.
*من صفحة الكاتب.
- اليوم
- الأسبوع
- الشهر