-
مجلس القيادة الرئاسي يناقش أحدث المستجدات ومستوى الجاهزية العسكرية عقد مجلس القيادة الرئاسي، اليوم الخميس، اجتماعًا برئاسة الدكتور رشاد محمد العليمي، رئيس المجلس، وبحضور أعضائه: سلطان العرادة، وعبدالله العليمي، وعثمان مجلي، وفرج البحسني، وعبر الاتصال المرئي: طارق صالح، وعبدالرحمن المحرمي، بينما غاب عضو المجلس عيدروس الزُبيدي بعذر.
-
الأرصاد اليمني يتوقع هطول أمطار متفاوتة الشدة خلال الساعات المقبلة توقع المركز الوطني للأرصاد والإنذار المبكر هطول أمطار متفرقة متفاوتة الشدة على عدد من المحافظات خلال الـ 24 ساعة المقبلة.
-
طارق صالح يعزي في وفاة المناضل عبدالرحمن حجري بعث نائب رئيس مجلس القيادة الرئاسي- قائد المقاومة الوطنية ورئيس مكتبها السياسي طارق صالح برقية عزاء ومواساة إلى الشيخ مساوى شوعي حجري، وخالد عبدالرحمن حجري، في وفاة المناضل الشيخ عبدالرحمن حجري- قائد الحراك التهامي السلمي والمقاومة التهامية، الذي وافته المنية أثناء تلقيه العلاج في العاصمة المصرية القاهرة.
- فيديو| إنسانية المقاومة الوطنية تعلن استكمال الضخ التجريبي لمشروع مياه في المعافر
- سالم بن بريك رئيساً للوزراء خلفاً لأحمد بن مبارك
- بن مبارك يعلن استقالته من رئاسة الوزراء
- مقتل مواطن برصاص الحوثيين في نقطة تفتيش بالجوف
- طارق صالح يعزي في وفاة المناضل عبدالرحمن حجري
- افتتاح معهد حديث للغات في المخا باستثمار محلي
- فيديو| المقاومة الوطنية تودع أحد أبطالها إلى فردوس حراس الجمهورية
- مجلس القيادة الرئاسي يناقش أحدث المستجدات ومستوى الجاهزية العسكرية
- تحذير أمريكي لإيران: ستدفعون ثمن دعم الحوثيين
- الأرصاد اليمني يتوقع هطول أمطار متفاوتة الشدة خلال الساعات المقبلة

أكبر بدعة انتشرت في المسلمين هي بدعة "آل البيت" السلالية، ومنها تفرعت عشرات بل مئات البدع، ولُغمت عقيدة المسلمين وفقههم بها!
وهذه البدعة هي أخطر من بدعة الخوارج والمعتزلة بل والجهمية!
فبدعة الخوارج لا تغلو في الأشخاص، ولا تعتمد الكذب دينًا، ولا تسعى للسلطة بتحريف الدين، بخلاف بدعة آل البيت السلالية، فقد عظمت المخلوقين حتى رفعتهم فوق منزلة البشر، واعتمدت الكذب دينًا، وبه حرفت الدين وادعت الحقوق والتفضيل والتميز ... الخ!
وبدعة المعتزلة أخف بكثير، فهي تناقش النصوص، وتحاكمها للعقل، بخلاف بدعة آل البيت السلالية، فهي تحاكم النصوص للجينات، والحيوانات المنوية والمسالك البولية! وتدعي بها حقوقًا وأفضلية وسلطة.... الخ!
وبدعة الجهمية انقرضت، ولم تجد لها نصيرًا، بينما بدعة آل البيت السلالية تمددت، ووجدت لها أنصارًا على حين غفلة، وما زلنا نتجرع وبالها دمًا وتحريفًا إلى اليوم!
بدعة آل البيت السلالية لا بد أن تُقتلع من الجذور، بصرامة وصدق وجرأة، نصحًا لله ورسوله ودينه وللمسلمين، وهو واجب الوقت، مع الصبر على الأذى.
لذلك من المهم أن نقرر أنه لا يوجد في الشريعة شيء اسمه "آل البيت"، وإن كانوا يقصدون "أهل البيت" فنعم، يوجد هذا المفهوم، لكنهم ماتوا جميعًا في عهد الرسول وبعده مباشرة، مثلهم مثل الصحابة..
فكما لا يوجد صحابي الآن = لا يوجد أهل بيت.
- اليوم
- الأسبوع
- الشهر