-
تعز: القبض على متهم في اغتيال مديرة مكتب النظافة افتهان المشهري أعلنت شرطة محافظة تعز، يوم الجمعة 19 سبتمبر/ أيلول، إلقاء القبض على "جسار أحمد قاسم"، أحد المتهمين في جريمة اغتيال الأستاذة افتهان المشهري، مديرة مكتب النظافة والتحسين في المحافظة.
-
إصابة ثلاثة مدنيين بانفجار لغم من مخلفات الحوثيين غربي تعز أُصيب ثلاثة مدنيين، اليوم الجمعة 17 سبتمبر/ أيلوب، جراء انفجار لغم أرضي من مخلفات جماعة الحوثي، في أثناء حراثة أرض زراعية في منطقة الهاملي بمديرية موزع، غربي محافظة تعز.
-
طارق صالح يوجه وزير الداخلية ومحافظ تعز باتخاذ إجراءات حازمة وسريعة في جريمة اغتيال المشهري أجرى نائب رئيس مجلس القيادة الرئاسي طارق صالح، اليوم، اتصالين منفصلين مع وزير الداخلية اللواء إبراهيم حيدان، ومحافظ محافظة تعز نبيل شمسان؛ للاطلاع على الإجراءات المتخذة من قِبل السلطات في الجريمة الإرهابية التي طالت مديرة صندوق النظافة والتحسين بالمحافظة افتهان المشهري.
شريط الأخبار
- إنسانية المقاومة الوطنية توزع الحقائب المدرسية في ذو باب والمندب
- طارق صالح: نعتز بالموقف السعودي الداعم للجمهورية اليمنية
- الحكومة اليمنية تثمن دعم السعودية الاقتصادي بقيمة 368 مليون دولار
- طارق صالح يعزي أسرة افتهان المشهري ويؤكد: الجناة لن يفلتوا من العقاب
- مظاهرة في تعز تطالب بمحاسبة قتلة افتهان المشهري
- طارق صالح يستقبل السفيرة الفرنسية لدى اليمن
- العميد دويد: جريمة اغتيال افتهان المشهري يجب ألا تمر دون عقاب
- طارق صالح يطلع من رئيس الوزراء على جهود الإصلاحات الاقتصادية والخدمية ويؤكد دعم مجلس القيادة للحكومة
- الأرصاد اليمني يحذر من أمطار رعدية وانهيارات محتملة في المرتفعات ورياح شديدة في سقطرى
- طارق صالح يوجه وزير الداخلية ومحافظ تعز باتخاذ إجراءات حازمة وسريعة في جريمة اغتيال المشهري

غائب حواس
خطر الهدنة
2022/06/16
الساعة 04:48 مساءاً
ليس من فراغ أن الحوثي لا يوقف ماكينته الحربية؛ لا في الميدان، ولا في الخطاب التعبوي لوسائل إعلامه!
وفي هذا المعنى هل تعلم أن الحوثي في حالة استنفار لم تتوقف منذ ٢٠٠٤م إلى اليوم، لأنه يدرك خطورة أن تضع الحرب أوزارها فيفتر العزم في نفوس شيعته، ويبحث كل فرد منهم عن شئونه، وتشغله شواغل الحياة!
لذلك فإن من مساوئ وضرر ما يسمى بالهدنة بالنسبة لشعبنا أنها تزيح الخطاب التعبوي للمعركة وتزيل صداها من النفوس بينما هي في الواقع قائمة على الأرض، أضف لذلك أن صوت المعركة إذا غُيّبَ ارتفعت بدلاً عنه أصوات الشقاق وقضايا الترف الهامشي، بحيث يتم أخذها من الهامش إلى الخط الرئيس وتشغيلها كبديل شاغل للناس عن قضيتهم الكبرى. لنمسي ونصبح على معارك لا بطل فيها ولا طائل تحتها ولا مستفيد منها إلا العدو الأكبر سليل عترة الكهنوت.
إضافة تعليق
أحدث الأخبار
الأكثر قراءة
- اليوم
- الأسبوع
- الشهر