القصة ليست قرون وعلٍ كما يحاول السلاليون ومماسحهم تصويرها..
بل هي عزة يمني يخافون أن تنبعث،
نخوة رجال يخشون انتخاءها،
تاريخ أمة يحاولون دفنه،
نهضة جيل يرهبهم نضجه.
يريدون لكم أن تبقوا عند رُكب السلالة تتمسحون بنخامهم فإذا ماتوا تمسحتم بقبورهم..
لذلك سيرهبونكم باسم الإسلام، مع أنكم أنصاره. ويخوفونكم بالشرك، مع أنكم هُدّامه.
لا تلتفتوا لهم، وسيروا على بركة الله الرب العظيم
وسيلحقون بكم يومًا، فاصبروا عليهم.. فإن السلالة قد ضربت عليهم أغلال المهانة.