-
فيديو| اجتماع برئاسة طارق صالح لبحث أزمة المياه في تعز وآليات تنفيذ مشروع الشيخ زايد ترأس نائب رئيس مجلس القيادة الرئاسي، قائد المقاومة الوطنية ورئيس مكتبها السياسي، طارق صالح، السبت، اجتماعاً ضم قيادة السلطة المحلية ومؤسسة المياه وقادة المجتمع المحلي وأعضاء مجلس نواب؛ لبحث أزمة المياه ومعاناة المواطنين في مدينة تعز.
-
تعز.. أمن الوازعية يضبط متهماً في قضية طعن ونهب مواطن بالمعافر أعلنت إدارة أمن مديرية الوازعية بمحافظة تعز، اليوم السبت، القبض على أحد المتهمين في قضية طعن ونهب مواطن في منطقة الكدحة بمديرية المعافر جنوبي المحافظة.
-
خلاف أسري ينتهي بمجزرة في عرس بتعز: مقتل خمسة وإصابة عشرة بقنبلة يدوية لقي خمسة أشخاص مصرعهم وأُصيب عشرة آخرون، أحدهم بحالة حرجة، في هجوم بقنبلة يدوية استهدف حفل زفاف في قرية المشجب بمديرية المعافر جنوب محافظة تعز، مساء أمس، بحسب ما أعلنت شرطة تعز.
- "الفاو" تحذر من موجة حر وجفاف تهدد الزراعة والثروة الحيوانية في اليمن
- تفشي الكوليرا في تعز: 5 وفيات وأكثر من 1700 حالة اشتباه منذ بداية العام
- ترامب: على الجميع إخلاء طهران فوراً
- ضبط متهم بطعن مواطن وسرقة دراجته النارية في تعز
- نبيل الصوفي: إيران خسرت نفوذها بفعل خطابها المزدوج وتدخلاتها الإقليمية
- خلاف أسري ينتهي بمجزرة في عرس بتعز: مقتل خمسة وإصابة عشرة بقنبلة يدوية
- طارق صالح: الجمهورية والمواطنة المتساوية سلاحنا في مواجهة مشاريع الولاية والإمامة
- صور| مهرجان "عيدنا موكا.. عيدنا تنمية" يختتم فعالياته بنجاح جماهيري في المخا
- تعز.. أمن الوازعية يضبط متهماً في قضية طعن ونهب مواطن بالمعافر
- العميد دويد: شعارات نظام الملالي ضد إسرائيل أبعد عن التأثير من عقيدتهم العملية الموجهة ضد العرب

الزنبلة أعيت من يداويها
زنبلة الأجيال اليمنية – عبر التدوين والنقل التاريخي المغلوط!
لا نستغرب أن قرأنا أو سمعنا المغالطات التاريخية الكاذبة تصدر من قِبل أعداء التاريخ اليمني والهوية اليمانية
لكن عندما نرى ونسمع تلك الأكاذيب يروّج لها من قِبل أبناء جلدتنا من متثيقفين وخطباء وكُتّاب وغيرهم، فهذا عمل لم أجد له وصفاً سوى أنهُ ( زنبلة فطرية ).
لطالما قرأنا وسمعنا في مناهجنا الدراسية، في البحوث التاريخية، في الخطب والمحاضرات، وفي معظم الندوات، تركيز متعمّد على الجانب المظلم فقط من تاريخنا وحضارتنا!
فاليمن كانت في نظرهم دويلات متناحرة ، أهل وثنية وشرك، يعبدون الأحجار والأشجار، وإذا ما جاملونا حياءً ذكروا لنا بلقيس وزواجها من سليمان، ثم كرروا علينا ان اليمن لم تكن سوى مستعمرة حبشية ثم ولاية فارسية وأن سدّ مأرب العظيم قضمته فأره فانهار بنيانه والتبع حسان يهنعم قتله مهرج في قصره وعاد إلى دياره، وعدن مجرد سجن ومنفى ، وقصور اليمن كناعط وغمدان هم من بناء الجن وليس اليمنيون.
وأن اليمنيين اسلموا كلهم في يوم جمعة رجب، وارتدوا كلهم، وكانوا عجم وليس بعرب، ودعاة فتنة ضد الخلفاء، ولا فيهم لاخطيب ولا عالم ولا فيلسوف
لاااااا وازيدكم من الكذب كذبة.. أنهم شعب قد خلقه الله ليكون رعية وعسكري تابع فقط لسلالة البطنين ليس له الحق في حكم بلده ولا نفسه ولاينبغي حتى أن يفكر فيه!
هكذا غرسوا في عقول أجيالنا ولا زالوا، والنتيجة لهذا كله، أن تجد معظم اليمنيين يحاول التعلق بنسب أو انتماء خارجي ليرتقي من هذا التاريخ السيء وقد ثلثين الشعب طلع ينتمي للرسيين والبطنين!
لو كان كل هذا يصدر من أعداء اليمن التاريخيين لعرفنا كيف نرد عليهم ونُلجم أفواههم النتنة وأقلامهم الخبيثة
لكن عندما يصدر من أبناء جلدتنا!
فلا أجد ما أقول إلا أن الزنبلة أعيت من يداويها
- اليوم
- الأسبوع
- الشهر