- أسعار الذهب تنخفض لأدنى مستوى في أكثر من أسبوعين انخفضت أسعار الذهب اليوم الثلاثاء إلى أدنى مستوياتها في أكثر من أسبوعين مع انحسار مخاوف نشوب صراع أوسع نطاقا في الشرق الأوسط، مما عزز شهية المستثمرين للمخاطرة وخفض الطلب على الذهب باعتباره ملاذا آمنا.
- بعد إصدار كتاب الكهنة.. جذور تعلن إصدارها الفكري الثاني أاعلنت مؤسسة جذورْ للفكر والثقافة عن إصدار كتابها الفكري الثاني، إسهاما منها في تعزيز المواجهة الفكرية الوطنية لمشروع الكهنوت السلالي تنظيم جماعة الحوثي الإرهابية.
- ارتفاع حالات الكوليرا في تعز إلى أكثر من 450 أعلنت مصادر حكومية في محافظة تعز، جنوب غرب اليمن، ارتفاع حالات الإصابة بالكوليرا إلى أكثر من 450 حالة، إلى غاية يوم أمس الأحد.
- إصابة ثلاثة أطفال بانفجار مقذوف حوثي في الضالع
- إصابة طفل برصاص قناص حوثي في تعز
- الهجرة الدولية: نزوح 44 أسرة يمنية خلال الأسبوع الماضي
- العليمي يبحث مع غروندبرغ ضمانات وقف هجمات الحوثيين
- وزير الخارجية يشدد على ضرورة إعادة النظر في التعاطي الأممي مع الحوثيين
- صور| برعاية الأمانة العامة لسياسي المقاومة الوطنية.. منتدى حيس الثقافي ينظم أمسية شعرية حافلة لأدباء الحديدة
- الأرصاد اليمني يتوقع هطول أمطار رعدية وتشكل الضباب خلال الساعات القادمة
- أسعار الذهب تنخفض لأدنى مستوى في أكثر من أسبوعين
- ارتفاع حالات الكوليرا في تعز إلى أكثر من 450
- محافظ تعز يدشن حملة الرش الضبابي لمكافحة حمى الضنك بالمحافظة
كلنا مع إحياء تراثنا القومي، ونفخ الروح في هويتنا اليمنية الجامعة، وعلى رأسها (خط المسند) والذي يعود تاريخه إلى ما قبل القرن العاشر قبل الميلاد، مع علمي المسبق أن هذه الردّة مرجعها قلة الحيلة، وحالة الانكسار المجتمعي الكبير الذي نعيشه، والذي يقتضي منا البحث عن أي ظَهرٍ تاريخي أو بطولي، مادّيٍّ أو غير ماديّ، للتعلق به، وهي أيضًا واحدة من مظاهر التخلف الاجتماعي كما يقول مصطفى حجازي، ورغم هذا وذاك فهناك نقطة مهمة لا ينتبه إليها البعض، وهي استخدام المسند في غير موضعه.
يقول الهمداني متحدثًا عن أبي نصر اليَهري: (إنه وارث علوم حِميَر، وقارئُ مسانِدِها الدهرية، وكتابتِها الزُّبرية) والهمداني هنا يعني بالمسند الدهري: أي المقدس، والكتابة الزبرية يعني بها: العربية الفصحى المعروفة اليوم، فاليمنيون قديمًا لم يكونوا يستخدمون خط المسند إلّا فيما يتعلق بالمقدس والمخلد من الكتابة، كالكتابة عن الآلهة والملوك والشرائع والقوانين.. الخ.
وقد كانت الكتابة بهذا الخط حكرًا على خاصة القوم، ولا يُكتَب بها في الأمور العامة، وفي هذا يقول ابن خلدون في مقدمته الشهيرة: (وكان لحِميَرَ كتابةٌ تسمى المسند، حروفها منفصلة، وكانوا يَمنعون من تَعَلّمها إلّا بإذنهم، ومن حِميَر تعلمت مُضَر الكتابةَ العربية).
- اليوم
- الأسبوع
- الشهر