-
نبيل الصوفي: المقاومة الوطنية ضبطت أكبر مخزن سلاح عائم أرسلته إيران للحوثيين منذ 2014 قال الصحفي والمحلل السياسي نبيل الصوفي، إن الشحنة العسكرية التي ضبطتها المقاومة الوطنية أواخر يونيو/ حزيران الماضي، تشكل "أكبر مخزن سلاح عائم أرسلته إيران منذ سيطرة الحوثيين على صنعاء في 2014"، مؤكداً أن محتوياتها كانت مصحوبة بكتب وكتالوجات باللغة الفارسية، تشرح للحوثي ماذا يفعل.
-
العميد دويد: شحنة إيران التي ضبطتها المقاومة الوطنية تهدد الأمن الإقليمي والملاحة الدولية قال الناطق باسم "المقاومة الوطنية" في اليمن، العميد الركن صادق دويد، إن شحنة الأسلحة التي ضبطتها قوات المقاومة أواخر يونيو/ حزيران الماضي، تكشف حجم الدعم الكبير الذي تقدمه إيران لوكلائها في المنطقة، بهدف "قتل شعوبها، وزعزعة الاستقرار الإقليمي، وتهديد الملاحة الدولية".
-
سيول مفاجئة في إب تودي بحياة رجل وزوجته وطفليهما لقي أربعة أشخاص من أسرة واحدة مصرعهم، أمس، بعد أن جرفت السيول مركبتهم في أحد شوارع مدينة إب، وسط اليمن، في حادثة تُعد الرابعة من نوعها خلال أسبوعين في المحافظة.
- خلاف داخلي ينتهي بمقتل عنصر حوثي على يد مشرف في ريمة
- المقاومة الوطنية تنعي الشيخ زيد أبو علي: اليمن يفقد قامة وطنية وبرلمانياً مخلصاً
- المقاومة الوطنية تسقط مسيّرة إيرانية جنوب الحديدة
- البنك المركزي اليمني ينقل المقر الرئيسي لمؤسسة ضمان الودائع إلى عدن
- وفاة شاب إثر صاعقة رعدية في الضالع
- الاتحاد الأوروبي يخصص 9 ملايين يورو لدعم الإغاثة في اليمن
- خفر السواحل اليمنية تحذر من الإبحار والسباحة في خليج عدن والبحرين العربي والأحمر
- طارق صالح يطمئن على صحة المناضلة فائقة السيد
- العميد دويد يسخر من نفي إيران علاقتها بشحنة الأسلحة المضبوطة في البحر الأحمر
- سيول مفاجئة في إب تودي بحياة رجل وزوجته وطفليهما
قالت منظمة الصحة العالمية، الجمعة، إن انتشار وباء الكوليرا في اليمن شمل 18 محافظة، من أصل 22، وأنه تسبب بوفاة 242 شخص منذ بدء الموجة الحالية لانتشاره، قبل ثلاثة أسابيع.
ونقلت وكالة الأناضول عن مسؤول النظم الصحية في المنظمة باليمن، جمال ناشر، قوله، إن عدد الحالات المشتبه بإصابتها بالوباء بلغت اليوم 23 ألفاً و425 حالة، بينها هناك 301 حالة مؤكدة، وأن العاصمة صنعاء تعاني من القدر الأكبر لانتشار الوباء، بواقع 7 آلاف و14 حالة.
وتصدرت محافظة حجة عدد الوفيات بـ36 حالة، تلتها محافظة صنعاء بـ33، ثم العاصمة صنعاء بـ31.
وأوضح ناشر، أنه تم التعامل مع أكثر من 18 ألف حالة، فيما لا يزال أكثر من 5 آلاف شخص قيد المراقبة في المرافق الصحية.
وأضاف أن الوباء كان محصوراً في 11 محافظة حتى بداية الأسبوع الجاري، قبل أن يتمدد ليشمل المزيد منها.
ولا تزال محافظات شبوة، والمهرة، وحضرموت، وسقطرى، في منأى عن الوباء.
وقدمت منظمة الصحة العالمية 32 طناً من السوائل الوريدية و300 سرير و27 حزمة تحوي مستلزمات علاج الكوليرا، كما قامت باستحداث نقاط للعلاج.
وأمس الخميس، أعلنت السعودية، عن توجيهات من الملك سلمان بن عبد العزيز، بـ"بتشكيل فريق استجابة عاجلة" للتصدي لانتشار الوباء في اليمن.
وعلى الرغم من من التدخلات المكثفة، إلا أن المنظمات الدولية والسلطات الصحية المحلية، أخفقت في محاصرة المرض، الذي بدأ تفشيه في 27 أبريل/نيسان الماضي
وتوقع بيان لمنظمة الصحة العالمية، اليوم الجمعة، أن يرتفع عدد المصابين بالكوليرا في اليمن إلى 300 ألف، خلال الأشهر الستة القادمة، وذلك مع تدهور خدمات القطاع الصحي جراء الحرب المستمرة في البلاد، وخروج 45% من المرافق الصحية عن الخدمة.
وأوضحت أن الزيادة المتوقعة في عدد الإصابات تتراوح بين 200 ألف و250 ألف حالة، بالإضافة إلى نحو 50 ألف حالة ظهرت بالفعل فى البلاد (منذ الموجة الأولى في أكتوبر/تشرين أول 2016).
ونقل البيان عن ممثل الصحة العالمية في اليمن، نيفيو زاجاريا، قوله إن "تفشي الكوليرا يسير بسرعة لم يسبق لها مثيل".
و"الكوليرا" مرض يسبب إسهالاً حادًا يمكن أن يودي بحياة المريض خلال ساعات إذا لم يخضع للعلاج، ويفتك بالأطفال الذين يعانون من سوء التغذية بشكل خاص.
ووفقاً للمنظمة العالمية، فإنه يمكن علاج المرض بنجاح من خلال محلول لمعالجة الجفاف يتناوله المريض، وتحتاج الحالات الحرجة لعلاج سريع بسوائل وريدية ومضادات حيوية.
- اليوم
- الأسبوع
- الشهر