-
بالفيديو.. خلية "الشحنة 750" تكشف خطوط تهريب الأسلحة الإيرانية إلى اليمن كشف طاقم سفينة" الشروا" المضبوطة مؤخرًا من قِبل المقاومة الوطنية، والتي تزن 750 طنًا من الأسلحة الاستراتيجية، عن معلومات مهمة وغير مسبوقة حول خط إمداد إيران لأدواتها في اليمن ودور الحرس الثوري وحزب الله في اختراق دول عربية وآسيوية وأفريقية، وإدارة مسارات التهريب ونوعية الأسلحة الاستراتيجية والكيمائية، ومعسكرات مليشيا الحوثي في العاصمة الإيرانية طهران وأسماء القيادات، وتجنيد صوماليين وهنود في خلايا التهريب، واستغلال ظروف بحارة يمنيين لتجنيدهم.
-
إحباط تهريب رافعات شحن بحرية كانت في طريقها إلى الحديدة ضبطت قوات الحزام الأمني في محافظة لحج، جنوبي اليمن، شحنة تضم رافعات مخصصة لإنزال حاويات السفن، قالت إنها كانت في طريقها إلى محافظة الحديدة.
-
حملة رقابة على الصيدليات في الحديدة لضبط تسعيرة الأدوية نفذ مكتب الصحة العامة والسكان في محافظة الحديدة، بالتنسيق مع الهيئة العليا للأدوية، حملة ميدانية رقابية على عدد من الصيدليات في المناطق الخاضعة لسيطرة الحكومة، بالتزامن مع تحسن سعر الريال اليمني أمام العملات الأجنبية.
- ذمار: الحوثيون يختطفون طفلين بعد أيام من اعتقال والدهما
- حملة رقابة على الصيدليات في الحديدة لضبط تسعيرة الأدوية
- إحباط تهريب رافعات شحن بحرية كانت في طريقها إلى الحديدة
- بالفيديو.. خلية "الشحنة 750" تكشف خطوط تهريب الأسلحة الإيرانية إلى اليمن
- إحباط تهريب كمية من الحشيش في حضرموت للمرة الثانية خلال أسبوعين
- طارق صالح: المقاومة الوطنية وضعت يدها على تفاصيل المخطط الإيراني لاستهداف أمن اليمن والمنطقة
- واشنطن تحذر من تسييس البنك المركزي اليمني وتدعو إلى حمايته من التدخلات السياسية
- أمطار رعدية متوقعة في عدد من المحافظات وتحذيرات من ارتفاع الموج ودرجات الحرارة
- ضبط شحنة أسلحة في عدن كانت في طريقها إلى الحوثيين
- آلية جديدة من البنك المركزي لتنظيم تمويل الاستيراد وتعزيز الرقابة على سوق الصرف

جمر من أحقادهم البينية تحت رماد فجورهم وإن أخفوها فإنها ظاهرة لا تخفى على لبيب.
١- الطبقة العليا (هاشميو الجرف): هاشميو صعدة "بطش بلا عقل" وعقائدية عمياء وارتباط مباشر بالمشروع الإيراني، لا تخشى بعد اليمنيين شيء مثلما تخشى من طبقة (هاشميو الطيرمانة).
٢- الطبقة الوسطى (هاشميو الوسطى): هاشميو المناطق الوسطى وهم في الترتيب الأوسط أيضاً هم حاشية الجرف الآن، يستعين بهم الجرف أكثر من الطبقة الأدنى التي لا يأمنها كثيراً، يسيطرون علي مفاصل الدولة إداريا وأمنياً أيضاً، وهذه الطبقة عانت من استعلاء "هاشميي الطيرمانة" عليها طوال فترة الحكمين الإمامي والجمهوري وكانوا على الدوام البديل الذي يرى نفسه أكثر جدارة ودراية من رخوات الطيرمانات منذ المعارك الجمهورية الملكية في الستينات، وتوفر (الوسطى) الآن المعرفة التي يحتاجها الجرف في إدارة الدولة كما أسلفت.
٣- الطبقة الأدنى "الطيرمانة": هاشميو صنعاء وحجة وذمار، المنافس المحتمل للجرف ورثة السلطة الإمامية "المتوكلية" الذين يرون كل هؤلاء (جرف ووسطى) أدنى منهم وهم الأحق بالحكم والأكثر مدنية ودراية وتعليم ورقي، غير أن موقعهم الآن مجرد موظفين فقط وغير مسموح لهم بالكثير، لديهم سقف زجاجي يوغر صدورهم يحتاجون على الدوام لإثبات الولاء للجرف ولو بالمغالاة في ذلك بالإجرام بحق اليمنيين والسعي للإثراء والتهور في تصرفات تضر بسمعة "الجرف" مباشرة لدي المجتمع، ويعانون من حجابة (الوسطى) التي تكيد لهم على الدوام وترد لهم صاعات الماضي وتشويهم بشمعة كما يقولون.
ستظهر الأيام تفاعلات هذه الثلاث الاتجاهات، وسيظهر للعلن صراع (الجرف والطيرمانة) في حالتين، إن استقر الأمر للمليشيا الحوثية، أو اشتد الخناق عليها. أما في حالة اللاسلم واللاحرب القائمة فسيظل الجمر تحت الرماد وسيستمر تغول (الوسطى) وستكمن الأحقاد أكثر لكنها لن تنطفئ قط.
*من صفحة الكاتب على الفيس بوك
- اليوم
- الأسبوع
- الشهر