-
القافلة رمز والمسار حياة.. طريق الشيخ محمد بن زايد يحمل الخير لتعز في مشهدٍ جسد أهمية الإنجاز وقيمته الإنسانية والاقتصادية والخدمية، شقت قافلة "خلية الأعمال الإنسانية في المقاومة الوطنية"، بالأمس، طريقها نحو مدينة تعز عبر طريق الشيخ محمد بن زايد، حاملةً مساعدات غذائية لدعم المعلمين، وذلك بتوجيه مباشر من نائب رئيس مجلس القيادة الرئاسي- رئيس قائد المقاومة الوطنية ورئيس مكتبها السياسي طارق صالح.
-
بالفيديو والصور.. إنسانية المقاومة الوطنية تسير قافلة مساعدات لمعلمي تعز سيّرت خلية الأعمال الإنسانية في المقاومة الوطنية، اليوم الاثنين، قافلة مساعدات غذائية للمعلمين والمعلمات في محافظة تعز؛ تنفيذًا لتوجيهات نائب رئيس مجلس القيادة الرئاسي- رئيس المكتب السياسي طارق صالح، وبدعم من الهلال الأحمر الإماراتي.
-
الحوثيون يستهدفون بالمدفعية الأحياء السكنية غربي تعز قرى منطقة كبار بمنطقة الصياحي غربي تعز
- الأرصاد اليمني يتوقع هطول أمطار متفاوتة الشدة خلال الساعات المقبلة
- وفد من المكتب السياسي للمقاومة الوطنية يطمئن على صحة الشيخ عبدالرحمن حجري
- طارق صالح يطمئن على صحة عبدالله عوبل ويوجه بمتابعة علاجه
- الصحة العالمية تحذر من تفشي الحصبة في اليمن
- القافلة رمز والمسار حياة.. طريق الشيخ محمد بن زايد يحمل الخير لتعز
- مصرع ثلاثة وإصابة آخرين في حادث مروري على طريق العبر - الوديعة
- طارق صالح: الطاقة النظيفة تعزز الاستقرار وتحسن الخدمات لأهلنا في الساحل الغربي
- بالفيديو.. وصول شحنة ثانية من معدات محطة الطاقة الشمسية الإضافية بالمخا
- النفط ينخفض بسبب المخاوف من تراجع الطلب
- الذهب يتراجع مع انحسار مخاوف الحرب التجارية

ظلت إسرائيل تتحدث عن السلام على نحو لم يقدم أي دليل على أنها تقيم وزناً للمعنى الحقيقي للسلام، أي السلام الذي يعني فيما يعنيه تطبيق قرارات الشرعية الدولية المتمثلة في إنهاء احتلالها للأراضي الفلسطينية، وإقامة دولة فلسطين في حدود 1967 وعاصمتها القدس، وعوضاً عن ذلك راحت تفسر السلام على أنه تطبيع الأوضاع مع الدول العربية مع بقاء القضية الفلسطينية دون حل.
وعلى هذا النهج يسير الحوثي في تطبيق مفهومه للسلام، حيث يصر على أن السلام الذي يسعى إليه لا صلة له بالمشكلة اليمنية التي فجّرها بانقلابه على الشرعية الدستورية وعلى التوافق السياسي الوطني وإدخال البلاد في أتون حرب مدمرة، وإنما بتطبيع علاقاته مع دول الجوار وإقناعهم بانقلابه، ويسجل بذلك تناغماً مع المفهوم الإسرائيلي للسلام يستدل منه على تخادم في الموروث الثقافي- السياسي الذي يتحرك من بؤر حقنت بالدم، ولا ترى لنفسها حضوراً في هذه الحياة إلا بالدم، ولا ترى السلام إلا عنواناً مضللًا لحقيقة أنها لا تعيش إلا بالدم.
*من صفحة الكاتب على الفيسبوك
- اليوم
- الأسبوع
- الشهر