- طارق صالح يكرّم قيادة وهيئة التدريس بالمركز التدريبي لمحور تعز كرّم نائب رئيس مجلس القيادة الرئاسي- قائد المقاومة الوطنية طارق صالح، اليوم الثلاثاء، قيادة وهيئة التدريس في المركز التدريبي بمحور تعز بالشهادات التقديرية مع المكافأة، ومنح المركز دعمًا ماليًا مع درع المقاومة الوطنية.
- اليمن يجدد رفضه لسياسة الانحياز والتستر على مخططات الاحتلال الإسرائيلي جددت الجمهورية اليمنية رفضها لسياسة الانحياز والتستر على مخططات سلطات الاحتلال الإسرائيلي وتوفير الحماية لها على حساب أرواح أكثر من 35 الف شهيد وأكثر من 75 الف جريح معظمهم من النساء والأطفال سقطوا في غزة خلال أكثر من خمسة أشهر.
- طارق صالح في ذكرى وفاة والده: أستذكر روح الثورة والجمهورية والولاء للوطن التي غرستها فينا تعهد نائب رئيس مجلس القيادة الرئاسي- رئيس المكتب السياسي للمقاومة الوطنية طارق صالح، بمواصلة خوض المعركة ضد مليشيا الحوثي الإرهابية والدفاع عن الجمهورية وتراب بلادنا الطاهر.
- فيديو| مدير عام المخا يضع حجر الأساس لقرية سكنية جديدة في ريف المديرية بحضور أبو حورية
- رئيس مجلس القيادة والرئيس المصري يؤكدان أهمية التنسيق الجماعي لتأمين الملاحة البحرية
- ناغلسمان يعلن تشكيلة ألمانيا لـ«يورو 2024»
- بريطانيا ترفع مساعدتها لليمن إلى 175 مليون دولار
- أسعار النفط ترتفع بدعم قوة الطلب وبيانات التضخم
- لحج.. إصابة مدني وطفله بانفجار لغم حوثي في كرش
- فيديو| طارق صالح: المعركة ضد مليشيا الحوثي مستمرة عسكرياً وتنموياً وتوعوياً حتى استعادة الدولة ودفن خرافة الولاية
- العليمي يغادر عدن ويتعهد بوضع حل عاجل لأزمة الكهرباء
- فيديو وصور| طارق صالح يتفقد عدداً من المنشآت الصحية والتعليمية بالخوخة
- تركيا تمنح اليمن مقاعد في الدراسات العلمية والشرعية
– الإسلام دين لا هوية، لأنه إذا تم تحويله إلى هوية خرج عن كينونته كدين يصلح اعتناقه من كل إنسان في العالم، ويرى الأقيال بأن أول من سعى لتنحية الإسلام عن التطبيق، هم أولئك الذين خالفوا قول النبي لمعاذ حينما أرسله إلى اليمن والذي قال فيه ”وأخبرهم أن الله قد افترض عليهم صدقة تؤخذ من أغنيائهم وترد إلى فقرائهم” فالضمير في فقرائهم يعود إلى اليمنيين، والذين جاؤوا لمحاربة القيل عبهلة العنسي لاصراره على تطبيق ما ارسل الله معاذ به إلى اليمنيين، لرفضه لارسال زكاة اليمنيين إلى غير اليمنيين، هم أول من سعى إلى تنحية الاسلام عن التطبيق، أما عن كون الإسلام هوية فالإسلام عند الأقيال دين وليس هوية.
– ما يجب أن يدركه اليمنيون بأن الذي أعاد اليمن إلى أحضان الفرس بعد أن كان اليمنيون قد بدأوا في تحريره منهم، هم أولئك الذين ناصروا الفارسي فيروز الديلمي وقاتلوا معه ضد اليمني القيل عبهلة بن غوث، ومنذ ذلك الحين تم تسليم حكم اليمن لمن سماهم بن حليس الأبناء، ولا يرى الأقيال عيبا في تاريخهم قبل الاسلام، لأنه تاريخ نقي من الشرك والدناسة الهاشمية، فاليمنيون مسلمون من قبل أن يأتيهم الاسلام، وما ذهبوا إلى النبي في بيعتهم الأولى له إلا لأنهم مسلمون ابتداء جاءوا لنصرة مسلم وحيد خرج من بين بني هاشم، فإن عاد اليمنيون في الوعي الديني إلى ما قبل تاريخ الهجرة فإنما يعودون إلى الإسلام الذي لم يلتزم به الرسي وأبناؤه.
– من يتهم النبي عليه الصلاة والسلام بالعنصرية هم المتدينون الذين يرون بأن الخلافة في قريش من أهل السنة والذين يرون الإمامة حق لبني هاشم من الشيعة وتفرعاتهم، أما الأقيال فيرون أن النبي عليه السلام بشر مثل الناس جعله نبياً لا ملكاً، جاء برسالة ولم يستغلها ليحولها إلى حكم يتوارثه أبناؤه.
وهذا هو نبي الإسلام الذي يؤمن به الأقيال، وهكذا يجب على اليمنيين أن يؤمنوا، لأنهم إن امنوا به على النحو الذي يؤمن به الأقيال فإنهم سيستعيدون حضارتهم وتاريخهم التليد التي دفنها الهاشميين في البطنين، الإسلام الذي يؤمن به الأقيال هو ذلك الذي أنتج أبهج حضارة في الأندلس والذي جعل من أتراك يسكنون الخيام يبنون دولة من الصفر ويؤسسون إمبراطورية من بين مربض الشياة، أما إسلام الرسي الذي دمر حضارة باسقة أعمدتها وغيبها من التاريخ بعد أن كانت له الأم فإن الأقيال يكفرون به، ولا توجد دعوة جاهلية لدى الأقيال، إلا جاهلية قريش وردة بني هاشم التي لا تريد أن ترى اليمنيين إلا تحت يافطة إسلام قريش أو تحت خيمة اليسار.
– إن الواجب على كل اليمنيين هو مواجهة الثقافة والوجود الهاشمي سواء جاءهم بجبة البناء أو بربطة العنق لماركس أو البنطلون السائب لهيجل، وهذا هو نهج الأقيال وركيزة أساسية في مشروعهم.
ليعود اليمن ويعيش أبناؤه وليبارك الله نضالهم ضد الإمامة والكهنوت.
- اليوم
- الأسبوع
- الشهر